المعصوم يستدل بفعل عائشة في حكم شرعي ليبرهن للسائل تقول الرواية .فخشي إن هو طاف وسعى بين الصفا والمروة أن يفوته الموقف قال يدع العمرة فإذا أتم حجه صنع كما صنعت عايشة ولا هدي عليه.كتاب الاستبصار للطوسي ج٢ص٢٥٠بصحيحة الحلبي كما بكتاب الحج للخوئي وثيقة
المعصوم يستدل بفعل عائشة في حكم شرعي ليبرهن للسائل تقول الرواية .فخشي إن هو طاف وسعى بين الصفا والمروة أن يفوته الموقف قال يدع العمرة فإذا أتم حجه صنع كما صنعت عايشة ولا هدي عليه.كتاب الاستبصار للطوسي ج٢ص٢٥٠بصحيحة الحلبي كما بكتاب الحج للخوئي وثيقة
١
کتاب : وسائل الشيعة - ط الإسلامية نویسنده : الشيخ حرّ العاملي جلد : 8 صفحه : 215 |
[6] وبإسناده عن ابن أبي عمير، عن حماد، عن الحلبي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل أهل بالحج والعمرة جميعا ثم قدم مكة والناس بعرفات فخشي إن هو طاف وسعى بين الصفا والمروة أن يفوته الموقف، قال: يدع العمرة فإذا أتم حجه صنع كما صنعت عايشة ولا هدي عليه. |
1149 (25) يب 496 صا 130 - ابن أبي عمير عن حماد عن الحلبي قال سئلت ابا عبد الله عليه السلام عن رجل اهل بالحج والعمرة جميعا " ثم قدم مكة والناس بعرفات فخشى ان هو طاف وسعى بين الصفا والمروة ان يفوته الموقف فقال يدع العمرة فإذا أتم حجه صنع كما صنعت عايشة ولا هدى عليه. [1] المفرد - خ يب (2) عمران - صا (3) حجة - خ يب (4) فإنما - خ يب ط (5) بحجك - خ على حجك - خ ل يب ط |
نام کتاب : جامع أحاديث الشيعة نویسنده : البروجردي، السيد حسين جلد : 10 صفحه : 383 |
٢٠ ـ ما رواه ابن أبي عمير عن حماد عن الحلبي قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن رجل أهل بالحج والعمرة جميعا ثم قدم مكة والناس بعرفات فخشي إن هو طاف وسعى بين الصفا والمروة أن يفوته الموقف؟ فقال : يدع العمرة فإذا أتم حجه صنع كما صنعت عائشة ولا هدي عليه.
٢١ [٨٧٩] ٨٨٠ ـ التهذيب ج ١ ص ٤٩٦. | |
نام کتاب : الإستبصار نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 2 صفحه : 250 |
|
الكافي - الشيخ الكليني - ج ٦ - الصفحة ١٣٧ | ||||
٢ ـ حميد بن زياد ، عن ابن سماعة ، عن محمد بن زياد وابن رباط ، عن أبي أيوب الخزاز ، عن محمد بن مسلم قال قلت لأبي عبد الله عليهالسلام إني سمعت أباك يقول إن رسول الله صلىاللهعليهوآله خير نساءه فاخترن الله ورسوله فلم يمسكهن على طلاق ولو اخترنأنفسهن لبن، فقال: إن هذا حديث كان يرويه أبي عن عائشة وما للناس وللخيار إنما هذا شئ خص الله عز وجل به رسوله صلى الله عليه وآله.
|
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك