الحسن يجحد امامة زين العابدين ويكفر ام انه نسي المعصوم ياشيعة تقول الرواية.إِنَّ لِلَّهِ مَدِينَتَيْنِ إِحْدَاهُمَا بِالْمَشْرِقِ وَ الْأُخْرَى بِالْمَغْرِبِ..وَمَا فِيهِمَا وَ مَا بَيْنَهُمَا وَ مَا عَلَيْهِمَا حُجَّةٌ غَيْرِي وَ غَيْرُ الْحُسَيْنِ أَخِي. الكافي الكليني ج١ص٤٦٢وقال المجلسي بمرآة العقول صحيح ج٥ص٣٥٧عن أبي جعفر عليه السلام قال: : من جحد إماما من الله برئ منه ومن دينه فهو كافر مرتد عن الاسلام. بحار الأنوار المجلسي ج٧٦ص٢٢٥

الحسن يجحد امامة زين العابدين ويكفر ام انه نسي المعصوم ياشيعة تقول الرواية.إِنَّ لِلَّهِ مَدِينَتَيْنِ إِحْدَاهُمَا بِالْمَشْرِقِ وَ الْأُخْرَى بِالْمَغْرِبِ..وَمَا فِيهِمَا وَ مَا بَيْنَهُمَا وَ مَا عَلَيْهِمَا حُجَّةٌ غَيْرِي وَ غَيْرُ الْحُسَيْنِ أَخِي. الكافي الكليني ج١ص٤٦٢وقال المجلسي بمرآة العقول صحيح ج٥ص٣٥٧عن أبي جعفر عليه السلام قال: : من جحد إماما  من الله برئ منه ومن دينه فهو كافر مرتد عن الاسلام. بحار الأنوار المجلسي ج٧٦ص٢٢٥

قال الكليني : "٥ - أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ وَ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ رِجَالِهِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ إِنَّ الْحَسَنَ ( عليه السلام ) قَالَ إِنَّ لِلَّهِ مَدِينَتَيْنِ إِحْدَاهُمَا بِالْمَشْرِقِ وَ الْأُخْرَى بِالْمَغْرِبِ عَلَيْهِمَا سُورٌ مِنْ حَدِيدٍ وَ عَلَى كُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا أَلْفُ أَلْفِ مِصْرَاعٍ وَ فِيهَا سَبْعُونَ أَلْفَ أَلْفِ لُغَةٍ يَتَكَلَّمُ كُلُّ لُغَةٍ بِخِلَافِ لُغَةِ صَاحِبِهَا وَ أَنَا أَعْرِفُ جَمِيعَ اللُّغَاتِ وَ مَا فِيهِمَا وَ مَا بَيْنَهُمَا وَ مَا عَلَيْهِمَا حُجَّةٌ غَيْرِي وَ غَيْرُ الْحُسَيْنِ أَخِي" اهـ . 


٤٠٤ - الكافي - الكليني - ج ١ ص ٤٦٢ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - صحيح - ج ٥ ص ٣٥٧ . 



لقد كان زين العابدين رحمه الله حيا عندما قال الحسن رضي الله عنه عن نفسه وعن اخيه الحسين بانهما حجة على العباد , فلماذا لم يذكر انه حجة على اعتبار انه منصوص عليه كإمام , والدليل على حياة زين العابدين رحمه الله في وقت قول الحسن رضي الله عنه ما جاء في الكافي :


 "١ - عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُمَرَ الْيَمَانِيِّ وَ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ أَبَانٍ عَنْ سُلَيْمِ بْنِ قَيْسٍ قَالَ شَهِدْتُ وَصِيَّةَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) حِينَ أَوْصَى إِلَى ابْنِهِ الْحَسَنِ ( عليه السلام ) وَ أَشْهَدَ عَلَى وَصِيَّتِهِ الْحُسَيْنَ ( عليه السلام ) وَ مُحَمَّداً وَ جَمِيعَ وُلْدِهِ وَ رُؤَسَاءَ شِيعَتِهِ وَ أَهْلَ بَيْتِهِ ثُمَّ دَفَعَ إِلَيْهِ الْكِتَابَ وَ السِّلَاحَ وَ قَالَ لِابْنِهِ الْحَسَنِ ( عليه السلام ) يَا بُنَيَّ أَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) أَنْ أُوصِيَ إِلَيْكَ وَ أَنْ أَدْفَعَ إِلَيْكَ كُتُبِي وَ سِلَاحِي كَمَا أَوْصَى إِلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) وَ دَفَعَ إِلَيَّ كُتُبَهُ وَ سِلَاحَهُ وَ أَمَرَنِي أَنْ آمُرَكَ إِذَا حَضَرَكَ الْمَوْتُ أَنْ تَدْفَعَهَا إِلَى أَخِيكَ الْحُسَيْنِ ( عليه السلام ) ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى ابْنِهِ الْحُسَيْنِ ( عليه السلام ) فَقَالَ وَ أَمَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) أَنْ تَدْفَعَهَا إِلَى ابْنِكَ هَذَا ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ( عليه السلام ) ثُمَّ قَالَ لِعَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَ أَمَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) أَنْ تَدْفَعَهَا إِلَى ابْنِكَ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ وَ أَقْرِئْهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) وَ مِنِّي السَّلَامَ" اهـ . 


٤٠٥ - الكافي - الكليني - ج ١ ص ٢٩٧ - ٢٩٨ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - مجلسي حسن على الظاهر - ج ٣ ص ٢٩١ . صحيح

ولقد مات علي رضي الله عنه سنة ٤٠ ه وولد زين العابدين رحمه الله في سنة ٣٨ ه فولادته في حياة علي رضي الله عنه قطعية , فيكون حيا في وقت امامة الحسن قطعا . 

هل نسي الامام الحسن رضي الله عنه ان الامام زين العابدين حجة ؟ !!! . 



هل النسيان موافق للعصمة عند الامامية ام لا ؟ !!! . الجواهر البغدادية بتصرف



..........................

2222222222222222222222222


ولقد جاء في كتب الامامية ان من انكر اماما وجحده فهو كافر , قال المفيد : "" 

واتفقت الإماميةعلى أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار "اهـ . ." 


١٢٦ - أوائل المقالات - المفيد - ص ٤٤ . 


.............................
13 - الاختصاص: عن أبي أيوب عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر عليه السلام قال: : من جحد إماما " من الله برئ منه ومن دينه فهو كافر مرتد عن الاسلام، لأن الامام من الله. ودينه دين الله، ومن برئ من دين الله فهو كافر، دمه مباح في تلك الحال إلا أن يرجع ويتوب إلى الله مما قال. (2). بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٧٦ - الصفحة ٢٢٥

........................................

قال ابن بابويه: "واعتقادنا فمن جحد إمامة أمير المؤمنين والأئمّة من بعده أنّه بمنزلة من جحد نبوّة الأنبياء".

واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدًا من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من آمن بجميع الأنبياء ثم أنكر نبوة محمد صلى الله عليه وسلم (١) .

فهذا النص يقتضي أن الاثني عشرية تكفر كل فرق المسلمين حتى فرق الشيعة التي وجدت على مدار التاريخ، مع أنها تتلقى عنهم دينها، لأن رواتهم من رجالها.

وقال شيخهم الطّوسي: "ودفع الإمامة كفر، كما أنّ دفع النّبوّة كفر، لأنّ الجهل بهما على حدّ واحد" (٢) .

وهذا فيما يبدو لم يقنع ابن المطهّر الحلّي فرأى أن إنكار إمامة الاثني عشر أعظم من إنكار النبوة، فقال: "الإمامة لطف عامّ، والنّبوّة لطف خاصّ لإمكان خلو الزّمان من نبيّ حيّ بخلاف الإمام، وإنكار اللّطف العامّ شرّ من إنكار اللّطف


(١) الاعتقادات: ص١١١، بحار الأنوار: ٢٧/٦٢
(٢) الطّوسي/ تلخيص الشّافي: ٤/١٣١، بحار الأنوار: ٨/٣٦٨

...

كتاب أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية - عرض ونقد -

تعليقات

المشاركات الشائعة

فهرس عدالة الصحابة بكتب الشيعة

فهرس قسم الشرك وتحريف القران وبطلان العصمة وطعونات الشيعة بالمعصومين وفهرس عدالة الصحابة بكتب الشيعة الرافضة

فهرس طعونات الشيعة بالمعصومين

فهرس بطلان العصمة

فهرس قسم الشرك

فهرس تحريف القران

احاديث واثار تنسف عقيدة الجهمية والمفوضة والمئولين والأشاعرة والشيعة وغيرهم من معطلة صفات الله النبي يشير على الصفة ويحققها واثبات السلف لمعنى الصفات

فهرس مدونة المهاجرين والانصار للرد على الشيعة الاثنى عشرية

عشرات الروايات النبي والائمة عند الشيعة سبابين شتامين وحاشاهم بكتب القوم وين العصمة وانك لعلى خلق عظيم ياشيعة تقول احد الروايات إِذَا رَمَاهَا الْكَافِرُ قَالَ الشَّيْطَانُ بِاسْتِكَ مَا رَمَيْتَ.رواه الكليني في الحسن كالصحيح کتاب روضة المتقين المجلسي‌ ج 4 ص69

السيستاني المجسم المشرك يقول بان الأئمة لهم صفات الله يقول.وخلاصة القول: إنّهم (عليهم السلام) لشدّة قربهم إليه تعالى ظهرت لديهم صفاته تعالى، بحيث تلاشت عندها الحدود الخلقية.موقع مركز الأبحاث العقائدية للسيستاني