علي بكتب الشيعة وحاشاه يعترف للنبي بانه لا عقل له وانه محتار ومشرك تقول الرواية.قال علي فقلت فداك أبي وأمي انك لتعلم انك أخذتني من عمك أبى طالب ومن فاطمة بنت أسد وأنا صبي لا عقل لي.. وان الله تعالى هداني بك وعلى يديك واستنقذني مما كان عليه آبائي وأعمامي من الحيرة والشرك.كشف الغمة الإربلي ج ١ص٣٦٥وبحار الأنوار للمجلسي بنحوه المحرف للنص ج43ص126
علي بكتب الشيعة وحاشاه يعترف للنبي بانه لا عقل له وانه محتار ومشرك تقول الرواية.قال علي فقلت فداك أبي وأمي انك لتعلم انك أخذتني من عمك أبى طالب ومن فاطمة بنت أسد وأنا صبي لا عقل لي.. وان الله تعالى هداني بك وعلى يديك واستنقذني مما كان عليه آبائي وأعمامي من الحيرة والشرك.كشف الغمة الإربلي ج ١ص٣٦٥وبحار الأنوار للمجلسي بنحوه المحرف للنص ج43ص126
١١١١
الرواية ببحار الأنوار للمجلسي المزور
قال علي : فقلت : فداك أبي وامي إنك لتعلم أنك أخذ تني من عمك أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد وأنا صبي لا عقل لي ، فغذيتني بغذائك ، وأدبتنى بأدبك ، فكنت إلى أفضل من أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد. في البر والشفقة وإن الله تعالى هداني بك وعلى يديك ، واستنقذني مما كان عليه آبائي وأعمامي من الحيرة والشك ، وأنك والله يارسول الله ذخري وذخيرتي في الدنيا والاخرة يارسول الله فقد أحببت مع ما شدالله من عضدي بك أن يكون لي بيت وأن يكون |
اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط دارالاحیاء التراث المؤلف : العلامة المجلسي الجزء : 43 صفحة : 126 |
٢٢٢٢٢
وهنا النص الأصلي الذي نقلة المحرف المجلسي وحذف كلمة الشرك الملونة أمامكم ولم يذكرها ببحار الانوار
كشف الغمة - ابن أبي الفتح الإربلي - ج ١ - الصفحة ٣٦٥ ....
. قال علي (ع): فقلت: فداك أبي وأمي انك لتعلم انك أخذتني من عمك أبى طالب ومن فاطمة بنت أسد وأنا صبي لا عقل لي، فغذيتني بغذائك، و أدبتني بأدبك فكنت لي أفضل من أبى طالب ومن فاطمة بنت أسد في البر والشفقة، وان الله تعالى هداني بك وعلى يديك واستنقذني مما كان عليه آبائي وأعمامي من الحيرة والشرك،
الوثائق
٣٣٣٣٣٣
کتاب : المناقب نویسنده : الموفق الخوارزمي جلد : 1 صفحه : 345
الخوارزمي الحنفي
واسمه الموفق بن أحمد بن أبي سعيد إسحاق بن المؤيد المكي الحنفي المعروف بأخطب خوارزم. وهومعتزلي تتلمذ على يد الزمخشري.
وهورافضي يستقى أكاذيب كثيرة من دجالين كذابين أمثال ابن شاذان الرافضي ومحمد بن عبد الله البلوي، نبه على ذلك الحافظان الذهبي وابن حجر.
قال الذهبي في المنتقى من منهاج الاعتدال1/ 477 «وقد حشا تأليفه بالموضوعات».
٤٤٤٤
انظروا لتحريف المجلسي بالبحار لكلمة الشرك إلى الشك
المناقب تأليف: الموفق بن أحمد البكري المكي الحنفي الخوارزمي تحقيق: فضيلة الشيخ مالك المحمودي - مؤسسة سيد الشهداء طبع ونشر: مؤسسة النشر الإسلامي مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين بقم المشرفة
قالت ام سلمة: فقمت مبادرة، اكاد أن أعثر بمرطى (1)، ففتحت الباب فإذا انا بعلي بن أبي طالب عليه السلام، والله ما دخل حين فتحت له حتى علم اني قد رجعت إلى خدري، قالت ثم انه دخل على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: السلام عليك يا رسول الله ورحمة الله وبركاته، فقال النبي: وعليك السلام يا ابا الحسن، اجلس، قالت أم سلمة: فجلس علي بن أبي طالب عليه السلام بين يدى رسول الله صلى الله عليه وآله وجعل يطرق إلى الارض كأنه قصد لحاجة وهو يستحيى ان يبديها لرسول الله فهو مطرق إلى الارض حياء من رسول الله فقالت أم سلمة: فكأن النبي صلى الله عليه وآله علم ما في نفس على فقال له: يا أبا الحسن، إنى أرى انك أتيت لحاجة فقل حاجتك وابد ما في نفسك، فكل حاجة لك عندي مقضية ؟ قال علي ابن أبي طالب: فقلت فداك أبي وامي انك تعلم انك أخذتنى من عمك أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد وأنا صبي، لا عقل لى فغذيتني بغذائك وأدبتني بأدبك فكنت لي أفضل من أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد في البر والشفقة، وان الله عزوجل هداني بك وعلى يديك وأستنقذني مما كان عليه آبائي وأعمامي من الحيرة والشرك وانك والله يا رسول الله صلى الله عليه وآله ذخري وذخيرتي في الدنيا والآخرة يا رسول الله فقد أحببت مع ما قد شد الله من عضدي بك ان يكون لي بيت وان تكون لى زوجة اسكن إليها، وقد أتيتك خاطبا " راغبا " اخطب اليك ابنتك فاطمة فهل أنت مزوجنى يا رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ قالت ام سلمة: فرأيت وجه رسول الله صلى الله عليه وآله يتهلل فرحا
مسند الإمام أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام ج 8 ص 13
السيد حسن القبانچي
لت اُمّ سلمة: فقمت مبادرة أكاد أن أعثربمرطي، ففتحت الباب فإذا أنا بعليّ ابنأبي طالب (عليه السلام)، والله ما دخل حين فتحت له حتّى علم أنّي قد رجعت إلى خدري،قالت: ثمّ إنّه دخل على رسول الله (صلّىالله عليه وآله) فقال: السلام عليك يا رسول الله ورحمة الله وبركاته، فقال النبي(صلّى الله عليه وآله): وعليك السلام يا أباالحسن اُجلس، قالت اُمّ سلمة: فجلس عليّ بن أبي طالب بين يدي رسول الله وجعل يطرق إلى الأرض كأنّه قصد لحاجة وهو يستحي أن يبديها لرسول الله، فهو مطرق إلى الأرض حياءً من رسول الله، فقالت اُمّ سلمة:فكأنّ النبي علم ما في نفس علي (عليهالسلام) فقال له: يا أبا الحسن إنّي أرى أنّك أتيت لحاجة فقل حاجتك وأبدِ ما في نفسك فكلّ حاجة لك عندي مقضيّة، قال علي(عليه السلام): فقلت: فداك أبي واُمّي إنّك تعلم أنّك أخذتني من عمك أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد وأنا صبيّ لا عقل لي،فغذّيتني بغذائك وأدّبتني بأدبك، فكنت ليأفضل من أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد في البِرِّ
والشفقة، وإنّ الله تعالى هداني بك وعلىيديك واستنقذني ممّا كان عليه آبائي وأعمامي من الحيرة والشرك، وأنّك والله يارسول الله ذُخري وذخيرتي في الدنياوالآخرة، يا رسول الله فقد أحببت مع ما قدشدّ الله من عضدي بك أن يكون لي بيت وأنتكون لي زوجة أسكن إليها وقد أتيتك خاطباًراغباً أخطب إليك إبنتك فاطمة فهل أنتمزوّجني يا رسول الله؟
مجمع النورين الشيخ أبو الحسن المرندي 46
حين فتحت حتى علم اني قد رجعت إلى خدري ثم انه دخل على رسول الله فقال السلام عليك يارسول الله ورحمة الله وبركاته فقال له النبي وعليك السلام يا أبا الحسن اجلس قال أم سلمة فجلس علي بن أبي طالب بين يدي رسول الله وجعل ينظر إلى الأرض كأنه قصد الحاجة وهو يستحي أن يبديها فهو مطرق إلى الأرض حياء من رسول الله فقالت أم سلمة فكان النبي علم ما في نفس علي فقال له يا أبا الحسن إني أرى انك أتيت لحاجة فقل ما حاجتك وابد ما في نفسك فكل حاجة لك عندي مقضية قال علي فقلت فداك أبي وأمي إنك لتعلم انك أخذتني من عمك أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد وأنا صبي لاعقل بي فغذيتني بغذائك وأدبتني بأدبك فكنت إلي أفضل من أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد بالبر والشفقة فان الله هداني بك وعلى يديك واستنقذني مما كان عليه آبائي وأعمامي من الحيرة والشرك وانك والله يارسول الله ذخري و ذخيرتي في الدنيا والآخرة يارسول الله فقد أحببت مع ما شد الله من عضدي بك أن يكون لي بيت وأن يكون لي زوجة أسكن إليها وقد أتيتك خاطبا راغبا أخطب اليك ابنتك فاطمة فهل أنت مزوجي يا رسول الله
32 - كشف الغمة: ومن المناقب.....
قالت أم سلمة: فجلس علي بن أبي طالب (عليه السلام) بين يدي رسول الله (صلى الله عليه وآله) وجعل ينظر إلى الارض كأنه قصد الحاجة وهو يستحيي أن يبديها، فهو مطرق إلى الارض حياء من رسول الله (صلى الله عليه وآله). فقالت أم سلمة: فكأن النبي (صلى الله عليه وآله) علم ما في نفس علي (عليه السلام) فقال له: يا أبا الحسن إني أرى أنك أتيت لحاجة فقل حاجتك وأبد ما في نفسك، فكل حاجة لك عندي مقضية. قال علي (عليه السلام): فقلت: فداك أبي وأمي إنك لتعلم أنك أخذتني من عمك أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد وأنا صبي لا عقل لي، فغذيتني بغذائك، وأدبتني بأدبك، فكنت إلي أفضل من أبي طالب ومن فاطمة بنت أسد. في البر والشفقة وإن الله تعالى هداني بك وعلى يديك، واستنقذني مما كان عليه آبائي وأعمامي من الحيرة والشك، وأنك والله يا رسول الله ذخري وذخيرتي في الدنيا والاخرة يا رسول الله فقد أحببت مع ما شد الله من عضدي بك أن يكون لي بيت وأن يكون
لي زوجة أسكن إليها، وقد أتيتك خاطبا راغبا أخطب إليك ابنتك فاطمة، فهل أنت مزوجي يا رسول الله ؟
أحذروا من خيانات المجلسي في كتابه بحار الظلمات
..
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك