بحديث شيعي واحد وحاشاه الله جاهل ماعلم الا بعد موت النبي وسقطت العصمة والامامة وسقط كلام النبي وطلع كذاب وحاشاه لما قال علي بعدي امام والله علم ان لو اتى علي امام سيكون كافر وسيفسد بالأرض ويحكم بغير ما انزل الله ويكون زنا وعلى هذا أعطى الله العدل أبو بكر الخلافة كونه سيحكم بما أنزل الله بدلا من علي الذي سيفسد الخ تقول الرواية.جاءالفضيل بن يسار قال: قلت لأبي جعفر أو لأبي عبد الله عليهما السلام حين قبض رسول الله صلى الله عليه وآله: لمن كان الامر بعده؟ فقال: لنا أهل البيت. قلت: فكيف صار في غيركم؟ قال: إنك قد سألت فافهم الجواب! إن الله عز وجل لما علم أن يفسد في الأرض، وتنكح الفروج الحرام، ويحكم بغير ما أنزل الله تبارك وتعالى أراد أن يلي ذلك غيرنا.الأمالي - الشيخ الطوسي - الصفحة ٢٢٦وعلل الشرائع وبحار الأنوار ج٢٩ص٤٤١
بحديث شيعي وحاشاه الله جاهل ماعلم الا بعد موت النبي وسقطت العصمة والامامة وسقط كلام النبي وطلع كذاب وحاشاه لما قال علي بعدي امام والله علم ان لو اتى علي امام سيكون كافر وسيفسد بالأرض ويحكم بغير ما انزل الله ويكون زنا وعلى هذا أعطى الله العدل أبو بكر الخلافة كونه سيحكم بما أنزل الله بدلا من علي الذي سيفسد الخ تقول الرواية.جاءالفضيل بن يسار قال: قلت لأبي جعفر أو لأبي عبد الله عليهما السلام حين قبض رسول الله صلى الله عليه وآله: لمن كان الامر بعده؟ فقال: لنا أهل البيت. قلت: فكيف صار في غيركم؟ قال: إنك قد سألت فافهم الجواب! إن الله عز وجل لما علم أن يفسد في الأرض، وتنكح الفروج الحرام، ويحكم بغير ما أنزل الله تبارك وتعالى أراد أن يلي ذلك غيرنا.الأمالي - الشيخ الطوسي - الصفحة ٢٢٦وعلل الشرائع وبحار الأنوار ج٢٩ص٤٤١
بقلم
براءة اختراع
بقلم أبو إدريس الاثري
الزامات عمر جعفر
١١١١١١١
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٢٩ - الصفحة ٤٤١
٢٢٢٢
الأمالي - الشيخ الطوسي - الصفحة ٢٢٦
395 / 45 - أخبرنا محمد بن محمد، قال: أخبرنا جعفر بن محمد بن قولويه (رحمه الله) قال: حدثنا أبو الحسن علي بن حاتم، عن الحسن بن عبد الله، عن الحسن بن موسى، عن عبد الرحمن بن أبي نجران، ومحمد بن عمر بن يزيد، جميعا، عن حماد بن عيسى، عن ربعي، عن الفضيل بن يسار، قال: قلت لأبي عبد الله (عليه السلام): لمن كان الامر حين قبض رسول الله؟ قال: لنا أهل البيت.
فقلت: فكيف صار في تيم وعدي؟ قال: إنك سالت فافهم الجواب، إن الله (تعالى) لما كتب أن يفسد في الأرض، وتنكح الفروج الحرام، ويحكم بغير ما أنزل الله، خلا بين أعدائنا وبين مرادهم من الدنيا حتى دفعونا عن حقنا، وجرى الظلم على أيديهم دوننا.
333333
علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج ١ - الصفحة ١٥٣
علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج ١ - الصفحة ١٥٤
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك