رضاع الكبير وحاشاهم الجواد يمارس الشذوذ الجنسي مع ابية الرضا عند الشيعة يعانقه ويضمه ويقبله وسحبه للفراش واكب عليه حتى جعل شفاة الرضا زبد مثل الثلج والجواد يلحسه بلسانه وبعدها دخل يده بين ثوبه واخرج ذكره مثل العصفور وابتلعه ومصه ويرضعه تقول الرواية.أنا محمد بن علي ثم مضى نحو أبيه(عليهم السلام)فدخل وأمرني بالدخول معه، فلما نظر إليه الرضا (عليه السلام) وثب إليه وعانقه وضمه إلى صدره وقبل ما بين عينيه ثم سحبه سحبا إلى فراشه وأكب عليه محمد بن علي(عليهما السلام)يقبله ويساره بشئ لمأفهمه ورأيت على شفتي الرضا(عليه السلام)زبدا أشد بياضا من الثلج ورأيت أبا جعفر يلحسه بلسانه ثم أدخل يده بين ثوبه وصدره فاستخرج منه شيئا شبيها بالعصفور فابتلعه أبو جعفر(عليه السلام)ومضى الرضا (عليه السلام).الأمالي الصدوق ص ٧٦١و٧٦٢عيون أخبار الرضا ص٢٧٢و٢٧٣
وحاشاهم الجواد يمارس الشذوذ الجنسي مع ابية الرضا عند الشيعة يعانقه ويضمه ويقبله وسحبه للفراش واكب عليه حتى جعل شفاة الرضا زبد مثل الثلج والجواد يلحسه بلسانه وبعدها دخل يده بين ثوبه واخرج ذكره مثل العصفور وابتلعه ومصه تقول الرواية.أنا محمد بن علي ثم مضى نحو أبيه(عليهم السلام)فدخل وأمرني بالدخول معه، فلما نظر إليه الرضا (عليه السلام) وثب إليه وعانقه وضمه إلى صدره وقبل ما بين عينيه ثم سحبه سحبا إلى فراشه وأكب عليه محمد بن علي(عليهما السلام)يقبله ويساره بشئ لمأفهمه ورأيت على شفتي الرضا(عليه السلام)زبدا أشد بياضا من الثلج ورأيت أبا جعفر يلحسه بلسانه ثم أدخل يده بين ثوبه وصدره فاستخرج منه شيئا شبيها بالعصفور فابتلعه أبو جعفر(عليه السلام)ومضى الرضا (عليه السلام).الأمالي الصدوق ص ٧٦١و٧٦٢عيون أخبار الرضا ص٢٧٢و٢٧٣
....
الأمالي - الشيخ الصدوق - الصفحة ٧٦٠
1025 / 16 - حدثنا الحسين بن أحمد البيهقي، قال: أخبرنا محمد بن يحيى الصولي، قال: حدثني هارون بن عبد الله المهلبي، قال: حدثنا دعبل بن علي الخزاعي، قال: جاءني خبر موت علي بن موسى الرضا (عليه السلام) وأنا مقيم بقم، فقلت قصيدتي الرائية هذه:
...
وخرج (عليه السلام) مغطى الرأس، فلم أكلمه حتى دخل الدار، فأمر أن يغلق الباب فأغلق، ثم نام على فراشه، فمكثت واقفا في صحن الدار مهموما محزونا، فبينا أنا كذلك إذ دخل علي شاب حسن الوجه قطط الشعر، أشبه الناس بالرضا (عليه السلام)، فبادرت إليه فقلت له: من أين دخلت والباب مغلق؟ فقال لي: الذي جاء بي من المدينة في هذا الوقت، هو الذي أدخلني الدار والباب مغلق. فقلت له: ومن أنت؟
فقال لي: أنا حجة الله عليك يا أبا الصلت، أنا محمد بن علي.
ثم مضى نحو أبيه (عليهم السلام)، فدخل وأمرني بالدخول معه، فلما نظر إليه الرضا (عليه السلام) وثب إليه وعانقه وضمه إلى صدره وقبل ما بين عينيه، ثم سحبه سحبا إلى فراشه (2)، وأكب عليه محمد بن علي (عليهما السلام) يقبله ويساره بشئ لم
الأمالي - الشيخ الصدوق - الصفحة ٧٦١
أفهمه، ورأيت على شفتي الرضا (عليه السلام) زبدا أشد بياضا من الثلج، ورأيت أبا جعفر يلحسه بلسانه، ثم أدخل يده بين ثوبه وصدره، فاستخرج منه شيئا شبيها بالعصفور، فابتلعه أبو جعفر (عليه السلام)، ومضى الرضا (عليه السلام).
فقال أبو جعفر (عليه السلام): قم يا أبا الصلت فأتني بالمغتسل والماء من الخزانة، فقلت: ما في الخزانة مغتسل ولا ماء! فقال: ائتمر بما آمرك (1) به. فدخلت الخزانة فإذا فيها مغتسل وماء، فأخرجته وشمرت ثيابي لأغسله معه، فقال لي: تنح يا أبا الصلت، فإن لي من يعينني غيرك، فغسله، ثم قال لي: ادخل الخزانة فاخرج إلي السفط الذي فيه كفنه وحنوطه، فدخلت فإذا أنا بسفط لم أره في تلك الخزانة، فحملته إليه، فكفنه وصلى عليه، ثم قال: أئتني بالتابوت، فقلت: أمضي إلى النجار حتى يصلح تابوتا. قال:
....
٢٢٢٢٢
عيون أخبار الرضا (ع) - الشيخ الصدوق - ج ١ - الصفحة ٢٧٢
منها شئ، ثم تغيب فإذا غابت فضع يدك على الماء ثم تكلم بالكلام الذي أعلمك فإنه ينضب الماء ولا يبقى منه ولا تفعل إلا بحضرة المأمون ثم قال عليه السلام: يا أبا الصلت غدا ادخل على هذا الفاجر فإن أنا خرجت وأنا مكشوف الرأس فتكلم أكلمك وإن أنا خرجت وأنا مغطى الرأس فلا تكلمني، قال أبو الصلت: فلما أصبحنا من الغد لبس ثيابه وجلس فجعل في محرابه ينتظر فبينما هو كذلك إذ دخل عليه غلام المأمون فقال له: أجب أمير المؤمنين فلبس نعله ورداءه وقام يمشي وأنا اتبعه حتى دخل المأمون وبين يديه طبق عليه عنب وأطباق فاكهة وبيده عنقود عنب قد أكل بعضه وبقي بعضه فلما أبصر بالرضا عليه السلام وثب إليه فعانقه وقبل ما بين عينيه وأجلسه معه ثم ناوله العنقود وقال: يا بن رسول الله ما رأيت عنبا أحسن من هذا، فقال الرضا عليه السلام: ربما كان عنبا حسنا يكون من الجنة، فقال له: كل منه فقال له الرضا عليه السلام: تعفيني منه، فقال: لا بد من ذلك وما يمنعك منه لعلك تتهمنا بشئ فتناول العنقود فأكل منه ثم ناوله فأكل منه الرضا عليه السلام ثلاث حبات ثم رمى به وقام، فقال المأمون:
إلى أين؟ فقال: إلى حيث وجهتني فخرج عليه السلام مغطى الرأس فلم أكلمه حتى دخل الدار فأمر أن يغلق الباب فغلق ثم نام عليه السلام على فراشه ومكثت واقفا في صحن الدار مهموما محزونا فبينما أنا كذلك إذ دخل علي شاب حسن الوجه قطط الشعر أشبه الناس بالرضا عليه السلام فبادرت إليه فقلت له: من أين دخلت والباب مغلق؟ فقال: الذي جاء بي من المدينة في هذا الوقت هو الذي أدخلني الدار والباب مغلق؟ فقلت له: ومن أنت؟ فقال لي: أنا حجه الله عليك يا أبا الصلت أنا محمد بن علي ثم مضى نحو أبيه عليهما السلام فدخل وأمرني بالدخول معه فلما نظر إليه الرضا عليه السلام وثب إليه فعانقه وضمه إلى صدره وقبل ما بين عينيه ثم سحبه سحبا (1) إلى فراشه وأكب عليه محمد بن علي عليه السلام يقبله ويساره بشئ أفهمه ورأيت على شفتي الرضا عليه السلام زبدا أشد بياضا من الثلج ورأيت أبا جعفر عليه السلام يلحسه بلسانه ثم ادخل يده بين ثوبيه
(1) سحبه سحبا: أي جره على وجه الأرض.
عيون أخبار الرضا (ع) - الشيخ الصدوق - ج ١ - الصفحة ٢٧٣
وصدره فاستخرج منه شيئا شبيها بالعصفور فابتلعه أبو جعفر عليه السلام ومضى الرضا عليه السلام، فقال أبو جعفر عليه السلام: قم يا أبا الصلت ائتني بالمغتسل والماء من الخزانة، فقلت: ما في الخزانة مغتسل ولا ماء وقال لي ائته إلي ما آمرك به فدخلت الخزانة فإذا فيها مغتسل وماء فأخرجته وشمرت ثيابي لأغسله فقال لي: تنح يا أبا الصلت، فإن لي من يعينني غيرك فغسله ثم قال لي: ادخل الخزانة فاخرج إلى السفط الذي فيه كفنه وحنوطه، فدخلت، فإذا أنا بسفط لم أره في تلك الخزانة قط فحملت
...
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك