فاطمة تلد الحسن وتحمل بالحسين في نفس اليوم بكتاب اثبات الوصية للمسعودي الشيعي عجيب اقرا
فاطمة تلد الحسن وتحمل بالحسين في نفس اليوم بكتاب اثبات الوصية للمسعودي الشيعي عجيب اقرا
إنَّ
الحَمْدَ لله، نَحْمَدُه، ونستعينُه، ونستغفرُهُ، ونعوذُ به مِن
شُرُورِ أنفُسِنَا، وَمِنْ سيئاتِ أعْمَالِنا، مَنْ يَهْدِه الله
فَلا مُضِلَّ لَهُ، ومن يُضْلِلْ، فَلا هَادِي لَهُ.
وأَشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وأشهدُ أنَّ مُحَمَّدًا عبْدُه ورَسُولُه.
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ } [آل عمران: 102] .
{ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا } [النساء: 1] .
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا } [الأحزاب: 70، 71].
أما بعد:
ومرة أخرى مع سلسلة من سلاسل غلو الرافضة في آل البيت ،فبعد أن نفوا عنهم عدة صفات مشتركة مع البشر ،فخلقهم ليس كخلق باقي البشر ،وفهمهم ليس كفهمهم ،وعلمهم ليس كعلمهم ،وحتى غائطهم وبرازهم ليس كباقي البشر،وكل ما خطر ببالك فهم مختلفون فيه عن البشر،مع أن النبي صلى الله عليه وسلم كما أخبرنا القرآن والسنة كان يؤكد على أنه بشر وأنه عبد لله.
واليوم مع اختلاف آخر يرسمه لنا الرافضة الذين لم يتركوا بابا للغلو الا دخلوه،وهو الاختلاف في الولادة ،فالولادة ليست كباقي البشر في كل شيء ،فلا نفاس ولا وجع ولا مخاض ،بل والأدهى هو الولادة والحمل في نفس اليوم ،وكأن أحكام النفاس والولادة خاصة فقط ببقية بنات آدم أما آل البيت فلا.
الوثيقة :
وأَشْهَدُ أنْ لا إلَهَ إلا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، وأشهدُ أنَّ مُحَمَّدًا عبْدُه ورَسُولُه.
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ } [آل عمران: 102] .
{ يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا } [النساء: 1] .
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا } [الأحزاب: 70، 71].
أما بعد:
ومرة أخرى مع سلسلة من سلاسل غلو الرافضة في آل البيت ،فبعد أن نفوا عنهم عدة صفات مشتركة مع البشر ،فخلقهم ليس كخلق باقي البشر ،وفهمهم ليس كفهمهم ،وعلمهم ليس كعلمهم ،وحتى غائطهم وبرازهم ليس كباقي البشر،وكل ما خطر ببالك فهم مختلفون فيه عن البشر،مع أن النبي صلى الله عليه وسلم كما أخبرنا القرآن والسنة كان يؤكد على أنه بشر وأنه عبد لله.
واليوم مع اختلاف آخر يرسمه لنا الرافضة الذين لم يتركوا بابا للغلو الا دخلوه،وهو الاختلاف في الولادة ،فالولادة ليست كباقي البشر في كل شيء ،فلا نفاس ولا وجع ولا مخاض ،بل والأدهى هو الولادة والحمل في نفس اليوم ،وكأن أحكام النفاس والولادة خاصة فقط ببقية بنات آدم أما آل البيت فلا.
الوثيقة :
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك