علامة الشيعة علي خان الشيرازي وقوله بتحريف ونقصان القران الكريم بكتاب رياض السالكين ج5 ص392/ وثيقة
علامة الشيعة علي خان المدني الشيرازي وقوله في تحريف ونقصان القران الكريم بكتاب رياض السالكين ج5 ص392/ وثيقة
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
سلسلة أقوال علماء الشيعة المجرمين
في تحريف ونقص كتاب رب العالمين
-----------------------------------------------
الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :
يقول علامة الشيعة علي خان المدني الشيرازي :
وقال بعض المتأخرين من أصحابنا : إسقاط بعض القرآن وتحريفه ثبت من طرقنا بالتواتر معنى كما يظهر في كتب الأحاديث من أولها إلى اخرها ودلت الأخبار على وجود مصحف غير هذا المشهور بين الناس وهو موجود عند أهله والظاهر إنا مأمورين بقراءة ما في هذا القران ولا يجوز لنا الزيادة على ما فيه بما ورد في بعض الروايات أنه اسقط منه(2).إنتهى.
_______________
(2) التبيان ج1 ص3
المصدر :
رياض السالكين ج5 ص392
تنويه وفائدة
أن محقق الكتاب قد تلاعب في الهامش رقم (2) ونسب متن النص الى كتاب التبيان للطوسي وعندما رجعنا الى تفسير التبيان للطوسي لم نجده.
بل وجدنا عند قوله أي الشيرازي :
(وقال بعض المتأخرين من أصحابنا : إسقاط بعض القرآن وتحريفه ثبت من طرقنا بالتواتر معنى كما يظهر في كتب الأحاديث من أولها إلى اخرها ودلت الأخبار على وجود مصحف غير هذا المشهور بين الناس) هو بالضبط من نص كلام علامة الشيعة محمد صالح المازندراني في كتابه شرح أصول الكافي ج11 ص71 و 76
الخلاصة :
ما ذكره الشيرازي من قوله :
والظاهر إنا مأمورين بقراءة ما في هذا القران ولا يجوز لنا الزيادة على ما فيه بما ورد في بعض الروايات أنه اسقط منه.
هو تقريره وتأكيده في أثبات عقيدتهم في نقصان وتحريف واسقاط بعض ايات القرآن الكريم. وقد صرح علامتهم المفخم حسين النوري الطبرسي في كتابه (فصل الخطاب) على أن علامتهم (علي خان المدني الشيرازي) من مجموع القائلين بالتحريف والنقصان
يقول علامة الشيعة حسين النوري الطبرسي :
وممن ذهب اليه الجليل محمد بن علي بن شهر أشوب في كتاب (المناقب) وكتاب (المثالب) والشيخ احمد بن ابي طالب الطبرسي في كتاب (الاحتجاج) وقد ضمن ان لا ينقل فيه الا ما وافق الاجماع أو اشتهر بن المخالف والمؤالف ودات عليه العقول وقد روى فيه أزيد من من عشرة احاديث صريحة في ذلك كما تقدم بعضها ويأتي باقيها......وهو مذهب جمهور المحدثين الذين عثرنا على كلماتهم والمولى محمد صالح في مواضع من شرح الكافي والمجلسيين والفاضل السيد علي خان في شرح الصحيفة (يقصد رياض السالكين) والمولى مهدي النراقي الا أنه خص التغيير الواقع بما يقدح في الاعجاز وولده صاحب المستند والاستاد الاكبر البهبهاني في فوائده والمحقق القمي الا انهما خصا المحذوف والمتغير بما عدا الاحكام والشيخ ابي الحسن الشريف جد شيخنا صاحب الجواهر وجعله في تفسيره المسمى بمرآة الانوار من ضروريات مذهب التشيع واكبر مفاسد غصب الخلافة بعد تتبع الاخبار وتصفح الاثار والشيخ علي بن محمد المقابي في مشرق الانوار وظاهر السيد الجليل علي بن طاووس في فلاح السائل وسعد السعود ويأتي كلامه فيه في الدليل السابع وصريح شيخنا المحقق الانصاري في بحث القرائة من كتاب الصلاة ومن جميع ذلك ظهر فساد ما ذكره المحقق الكاظمي من أنحصار القائل به في علي بن ابراهيم والكليني أو مع المفيد وبعض متأخري المتأخرين والله العاصم.
المصدر :
فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الارباب ص31
بتصرف
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=181636&highlight=%E6%CB%ED%DE%C9
بسم الله
ولا حول ولا قوة
الا بالله عليه توكلنا
والـيه المصير وصلى
اللهم على محمد وعلى
الـــــــــــــــــــــــــــــــــه
وصــــــــــحــــــبــــــــــــــــــه
أجمعين
أما بعد ....
سلسلة أقوال علماء الشيعة المجرمين
في تحريف ونقص كتاب رب العالمين
-----------------------------------------------
الـــــيـــكــــم الـــوثــــيـــقــــة :
تــــفــــريـــــغ الــــنـــــص :
يقول علامة الشيعة علي خان المدني الشيرازي :
وقال بعض المتأخرين من أصحابنا : إسقاط بعض القرآن وتحريفه ثبت من طرقنا بالتواتر معنى كما يظهر في كتب الأحاديث من أولها إلى اخرها ودلت الأخبار على وجود مصحف غير هذا المشهور بين الناس وهو موجود عند أهله والظاهر إنا مأمورين بقراءة ما في هذا القران ولا يجوز لنا الزيادة على ما فيه بما ورد في بعض الروايات أنه اسقط منه(2).إنتهى.
_______________
(2) التبيان ج1 ص3
المصدر :
رياض السالكين ج5 ص392
تنويه وفائدة
أن محقق الكتاب قد تلاعب في الهامش رقم (2) ونسب متن النص الى كتاب التبيان للطوسي وعندما رجعنا الى تفسير التبيان للطوسي لم نجده.
بل وجدنا عند قوله أي الشيرازي :
(وقال بعض المتأخرين من أصحابنا : إسقاط بعض القرآن وتحريفه ثبت من طرقنا بالتواتر معنى كما يظهر في كتب الأحاديث من أولها إلى اخرها ودلت الأخبار على وجود مصحف غير هذا المشهور بين الناس) هو بالضبط من نص كلام علامة الشيعة محمد صالح المازندراني في كتابه شرح أصول الكافي ج11 ص71 و 76
الخلاصة :
ما ذكره الشيرازي من قوله :
والظاهر إنا مأمورين بقراءة ما في هذا القران ولا يجوز لنا الزيادة على ما فيه بما ورد في بعض الروايات أنه اسقط منه.
هو تقريره وتأكيده في أثبات عقيدتهم في نقصان وتحريف واسقاط بعض ايات القرآن الكريم. وقد صرح علامتهم المفخم حسين النوري الطبرسي في كتابه (فصل الخطاب) على أن علامتهم (علي خان المدني الشيرازي) من مجموع القائلين بالتحريف والنقصان
يقول علامة الشيعة حسين النوري الطبرسي :
وممن ذهب اليه الجليل محمد بن علي بن شهر أشوب في كتاب (المناقب) وكتاب (المثالب) والشيخ احمد بن ابي طالب الطبرسي في كتاب (الاحتجاج) وقد ضمن ان لا ينقل فيه الا ما وافق الاجماع أو اشتهر بن المخالف والمؤالف ودات عليه العقول وقد روى فيه أزيد من من عشرة احاديث صريحة في ذلك كما تقدم بعضها ويأتي باقيها......وهو مذهب جمهور المحدثين الذين عثرنا على كلماتهم والمولى محمد صالح في مواضع من شرح الكافي والمجلسيين والفاضل السيد علي خان في شرح الصحيفة (يقصد رياض السالكين) والمولى مهدي النراقي الا أنه خص التغيير الواقع بما يقدح في الاعجاز وولده صاحب المستند والاستاد الاكبر البهبهاني في فوائده والمحقق القمي الا انهما خصا المحذوف والمتغير بما عدا الاحكام والشيخ ابي الحسن الشريف جد شيخنا صاحب الجواهر وجعله في تفسيره المسمى بمرآة الانوار من ضروريات مذهب التشيع واكبر مفاسد غصب الخلافة بعد تتبع الاخبار وتصفح الاثار والشيخ علي بن محمد المقابي في مشرق الانوار وظاهر السيد الجليل علي بن طاووس في فلاح السائل وسعد السعود ويأتي كلامه فيه في الدليل السابع وصريح شيخنا المحقق الانصاري في بحث القرائة من كتاب الصلاة ومن جميع ذلك ظهر فساد ما ذكره المحقق الكاظمي من أنحصار القائل به في علي بن ابراهيم والكليني أو مع المفيد وبعض متأخري المتأخرين والله العاصم.
المصدر :
فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الارباب ص31
بتصرف
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=181636&highlight=%E6%CB%ED%DE%C9
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك