التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الشيخ علي الخاقاني -الشيعي يدمر علم الحديث يقول.هذا مع ما ترى من الاختلاف فيما بينهم كثير من الرجال أو في الأكثر بل في كثير من الأعاظم فترى هذا يوثق محمد بن سنان بل يجعله في أعلى درجات الوثاقة وآخر يضعفه بل يجعله غاليا وكالمفضل بن عمر إلى غير ذلك.رجال الخاقاني ص٨٢وثيقة

الشيخ علي الخاقاني الشيعي يدمر علن الحديث عندهم.يقول. هذا مع ما ترى من الاختلاف فيما بينهم كثير من الرجال أو في الأكثر بل في كثير من الأعاظم فترى هذا يوثق محمد بن سنان بل يجعله في أعلى درجات الوثاقة وآخر يضعفه بل يجعله غاليا وكالمفضل بن عمر إلى غير ذلك رجال الخاقاني ص٨٢وثيقة



اعتراف ان اكثر رواة الشيعة مختلف فيهم بل حتى اعاظمهم !! هذا يوثق وهذا يضعف





رجال الخاقاني - الشيخ علي الخاقاني - ص -82 هذا مع ما ترى من الاختلاف فيما بينهم كثير من الرجال أو في الأكثر بل في كثير من الأعاظم فترى هذا يوثق محمد بن سنان بل يجعله في أعلى درجات الوثاقة وآخر يضعفه بل يجعله غاليا وكالمفضل بن عمر إلى غير ذلك.



علم الرجال والرواة عند الرافضة

يتحجج الرافضه بأن ليس كل الروايات صحيحه فهناك علم الرجال للسند:
أولا: ليس عندهم كتب معتمده في تصحيح رواياتهم فالمجلسي ألف كتابان لتصحيح الكافي وتهذيب الأحكام ومع هذا علماء الرافضه قالوا ليس حجه علينا!. (كما أن المجلسي صحّح روايات تهدم معتقدهم مثل روايات سهو النبي في الصلاة)
ثانيا: ننظر إلى علم الرجال و الرواة وماذا قالوا علماء الرافضه:

شروط الراوي عندهم:

من الشروط التي اعتبروها في الراويالإسلامفإن المشهور اعتباره، بل نقل في " البداية " اتفاق أئمة الحديث والاصول الفقهية عليه، فلا تقبل رواية الكافر مطلقا، سواء كان من غير أهل القبلة كاليهود والنصارى، أو من أهل القبلة كالمجسمة والخوارج والغلاة عند من يكفرهم، والظاهر أن القسم الأول - وهو غير أهل القبلة - محل الاتفاق. 2 - العقل فلا يقبل خبر المجنون إجماعا، حكاه جماعة، ويدل عليه عدم الاطمينان والوثوق بخبره. 3 - البلوغ4 - الإيمان والمراد به كونه إماميا اثني عشريا، وقد اعتبر هذا الشرط جمع، منهم الفاضلان(العلامه وابن ادريس)والشهيدان وصاحب " المعالم "(الشيخ حسن العاملي) و " الكركي وغيرهم. ومقتضاه عدم جواز العمل بخبر المخالفين ولا ساير فرق الشيعة. دراسات في علم الدراية ص70 علي اكبر غفاري

لاحظوا: لا تقبل رواية المجسم والخوارج والغلاة ومن ليس إمامي إثناعشري!. إذا سقطت كل رواياتهم.

وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 30 - ص 259 – 260- ومن معلوم - الذي لا ريب فيه عند منصف - : أن الثقة تجامع الفسق بل الكفر . وأصحاب الاصطلاح الجديد قد اشترطوا - في الراوي - العدالة فيلزم من ذلك ضعف جميع أحاديثنا لعدم العلم بعدالة أحد منهم إلا نادرا .

رسائل الشريف المرتضى ج3ص310 : أنه لا بد من كون مخبره (راويه) عدلا. والعدالة عندنا يقتضي أن يكون معتقدا " للحق في الأصول والفروع، وغير ذاهب إلى مذهب قد دلت الأدلة على بطلانه، وأن يكون غير متظاهر بشئ من المعاصي والقبائح. وهذه الجملة تقتضي تعذر العمل بشئ من الأخبار التي رواها الواقفية على موسى بن جعفر عليهما السلام الذاهبة إلى أنه المهدي عليه السلام، وتكذيب كل من بعده من الأئمة عليهم السلام، وهذا كفر بغير شبهة ورده، كالطاطري وابن سماعة وفلان وفلان، ومن لا يحصى كثرة. فإن معظم الفقه وجمهوره بل جميعه لا يخلو مستنده ممن يذهب مذهب الواقفة، إما أن يكون أصلا في الخبر أو فرعا.

رجال الخاقاني - الشيخ علي الخاقاني - ص -82 هذا مع ما ترى من الاختلاف فيما بينهم كثير من الرجال أو في الأكثر بل في كثير من الأعاظم فترى هذا يوثق محمد بن سنان بل يجعله في أعلى درجات الوثاقة وآخر يضعفه بل يجعله غاليا وكالمفضل بن عمر إلى غير ذلك.

وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 30 - ص 259 – 260-ودعوى بعض المتأخرين :أن (الثقة ) بمعنى ( العدل ، الضابط ) . ممنوعة ، وهو مطالب بدليلها . وكيف ؟ وهم مصرحون بخلافها حيث يوثقون من يعتقدون فسقه ، وكفره وفساد مذهبه! وإنما المراد بالثقة : من يوثق بخبره ويؤمن منه الكذب عادة ، والتتبع شاهد به وقد صرح بذلك جماعة من المتقدمين والمتأخرين .

ورتبت هذا الكتاب على حروف المعجم، التي اولها الهمزة وآخرها اليأ، فإذا ذكرت كل واحد من المصنفين واصحاب الاصول فلابد من ان اشير الى ما قيل فيه من التعديل والتجريح، وهل يعول على روايته أو لا، وابين عن اعتقاده وهل هو موافق للحق أو هو مخالف له، لان كثيرا من مصنفي أصحابنا وأصحاب الاصول ينتحلون المذاهب الفاسدة، وان كانت كتبهم معتمدة. الفهرست للطوسي ص32

وكم من رجل عامي ذكره النجاشي والشيخ وغيرهما في كتبهم الرجالية مع التصريح بكونه عاميا، والمجاهيل المذكورة في كتب الرجال أكثر من الثقات والحسان كما هو واضح، فلا ضير في ذكر راو مجهول، فكم من مجهول عند السلف صار معلوما عند الخلف، وكم من ضعيف عند السابق صار قويا عند اللاحق، مثل جابر الجعفي والمفضل ومحمد بن سنان وسهل بن زياد وغيرهم. مستدركات علم رجال ج1ص67 الشاهرودي

كتاب (رسائل المرتضى)- الشريف المرتضى - ج 3 - ص 311: وفي رواتنا ونقلة أحاديثنا من يقول بالقياس ويذهب إليه في الشريعة ، كالفضل ابن شاذان ويونس وجماعة معروفين ، ولا شبهة في أن اعتقاد صحة القياس في الشريعة كفر لا تثبت معه عدالة . فمن أين يصح لنا خبر واحد يروونه ممن يجوز أن يكون عدلا مع هذه الأقسام التي ذكرناها حتى ندعي أنا تعبدنا بقوله .

ان من عيوب تراثنا الرجالي هو عدم ذكر تاريخ ولادات ووفيات الرواة, وهذا صعب على كثير من علمائنا المشتغلين بعلم الرجال التمييز بين طبقاتهم بدقة, تصور أن مثل علي بن ابراهيم بن هاشم القمي الذي روى اكثر من ثمانية ألاف حديث, ومثل أبيه الذي روى أكثر من سبعة ألاف حديث, ومثل أحمد بن محمد ابن عيسى الاشعري القمي, والمأت من أقطاب علمائنا القدامى المشهورين لم نعرف حتى الان تاريخ ولادتهم ووفياتهم, فلا عجب اذن اذا قال الاردبيلي وغيره(ان رواية ابن عقدة عن الحسن بن قاسم من اصحاب الرضا ع مرسلة لبعد زمانهما كثيرا) لانهم لم يعرفوا تاريخ ولادة الحسن بن القاسم ووفاته ولو كانوا يعرفون لما قالوا ذلك. تصحيح تراثنا الرجالي ج1ص603 محمد النجار

هداية الابرار الى طريق الائمة الاطهار – حسين بن شهاب الدين الكركي – رقم الصفحة : (102 )- نقل قول الشيخ حسن في منتقى الجمان فقال : اكثر أنواع الحديث المذكورة في دراية الحديث من مستخرجات العامة بعد وقوع معانيها في حديثهم فذكروها بصورة ما وقع واقتفى جماعة من أصحابنا في ذلك أثرهم.

أمثله على توثيقات الكفره في عقيدتهم:

أحمد بن محمد بن سعيد ابن عقده: قال النجاشي: (أحمد بن محمد بن سعيد بن عبد الرحمان بن زياد بن عبد اللّه بن زياد بن عجلان، مولى عبد الرحمان بن سعيد بن قيس السبيعي الهمداني، هذا رجل جليل في أصحاب الحديث، مشهور بالحفظ : والحكايات تختلف عنه في الحفظ وعظمه : وكان كوفياً، زيدياً، جارودياً، على ذلك حتى مات، وذكره أصحابنا لاختلاطه بهم، ومداخلته إيّاهم، وعظم محلّه، وثقته، وأمانته. كتاب السلام حروبه، كتاب ومعاوية : هذه الكتب التي ذكرها أصحابنا وغيرهم ممّن حدّثنا عنه : ، ورأيت له كتاب تفسير القرآن وهو كتاب حسن، وما رأيت أحداً ممّن حدّثنا عنه ذكره، وقد لقيت جماعة ممّن لقيه وسمع منه، وأجازه منهم، من أصحابنا، ومن العامّة، ومن الزيدية، ومات أبو العباس بالكوفة، سنة 333 ).
وقال الشيخ (86): (أحمد بن محمد بن سعيد بن عبد الرحمان بن زياد بن عبيداللّه بن زياد بن عجلان، مولى عبد الرحمان بن سعيد بن قيس السبيعي الهمداني، المعروف بابن عقدة، الحافظ، أخبرنا بنسبه: أحمد بن عبدون، عن محمد بن أحمد بن الجنيد، وأمره في الثقة والجلالة وعظم الحفظ، أشهر من أن يذكر، وكان زيدياً جارودياً، وعلى ذلك مات، وإنّما ذكرناه في جملة أصحابنا، لكثرة روايته عنهم، وخلطته بهم، وتصنيفه لهم. معجم رجال الحديث ج3 رقم 871 الخوئي

توقيق (حريز) الذي قل أدبه على الإمام: ثم قال الكشي : " حمدويه ومحمد قالا : حدثنا محمد بن عيسى عن صفوان عن عبد الرحمان بن الحجاج قال: سأل أبو العباس فضل البقباق لحريز الاذن على أبي عبد الله ع يأذن له فعاوده فلم يأذن له فقال: أي شئ للرجل أن يبلغ في عقوبة غلامه؟ قال: قال: على قدر ذنوبه فقال: قد عاقبت والله حريزا بأعظم مما صنع قال: ويحك أني فعلت ذلك إن حريزا جرد السيف ثم قال: أما لو كان حذيفة بن منصور ما عاودني فيه بعد أن قلت: لا . أقول : إن هذه الصحيحة وإن دلت على جرأة الفضل وسوء أدبه بالنسبة إلى الإمام ع إلا أنها لا تنافي وثاقته ولعلها كانت زلة منه فتذكر بعدها طبقته في الحديث. معجم رجال الحديث للخوئي الجزء14 صفحة325

توثيق (عبد الكريم بن عمرو) الواقفي الخبيث: رجال ابن الغضائري : ص114 :175: عبد الكريم بن عمرو بن صالح الخثعمي مولاهم كوفي يلقب " كراما " الواقفة تدعيه والغلاة تروي عنه كثيرا
رجال الطوسي: ص339 :5051: عبد الكريم بن عمرو الخثعمي لقبه كرام كوفي واقفي خبيث له كتاب روى عن أبي عبد الله
رجال النجاشي : ص245 :645 عبد الكريم بن عمرو بن صالح الخثعمي مولاهم كوفي روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن ع ثم وقف على أبي الحسن ع كان ثقة ثقة عينا
رجال ابن داود : ص257 :310: عبد الكريم بن عمرو بن صالح الخثعمي لقبه كرام كوفي م (جخ) واقفي خبيث (جش) كان ثقة ثقة ق م ثم وقف على أبي الحسن ع.
المفيد من معجم رجال الحديث:محمد الجوهري: ص771 :6620: عبد الكريم بن عمرو : وثقه النجاشي والمفيد وقال الشيخ أنه خبيث أقول : الخباثة لا تنافي الوثاق

علي بن الجهم الناصبي:
ابن الجهم: أبو الحسن علي بن الجهم من مشاهير الشعراء..جماعة قد اشتهروا بالنصب والبغض لعلي " ع " منهم: علي بن الجهم الشاعر الشامي من بني شامة بن لوي، وعمرو بن فرج الرخجي..الكنى والألقاب ج1ص248 عباس القمي

معاني الأخبار: وعن محمد بن الحسن ، عن الصفار ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن علي بن الجهم قال : سمعت أبا الحسن ( عليه السلام ) يقول : لا يأبى الكرامة إلا حمار ، قلت : أي شيء الكرامة ؟ قال : مثل الطيب وما يكرم به الرجل . وسائل الشيعة ج12 ص102

رجال ابن داوود الحلي :ص210: هارون بن مسلم بن سعدان الكاتب قال النجاشي : ثقة وجه وكان له مذهب في الجبر والتشبيه .

محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد، عن أبي البختري، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: " إن العلماء ورثة الأنبياء،..... * الشرح: (أبي البختري) اسمه وهب بن وهب، قال العلامة: إنه كان قاضيا كذابا عاميا، وقال الشيخ: إنه ضعيف عامي المذهب. أقول: الحديث معتبر وإن كان الراوي كذوبا ، لأن الكذوب قد يصدق. شرح اصول الكافي ج2ص25 المازندراني

تدليس الخوئي في التوثيق:

جعفر بن محمد بن حكيم المذكور في السند وإن لم يوثق في كتب الرجال ولكنه ثقة لأنه من رجال كامل الزيارةكتاب الحج - السيد الخوئي - ج ٢ - الصفحة ٣٦٩

على أن سندها ضعيف أن في سندها جعفر بن محمد بن حكيم ولم تثبت وثاقته
كتاب الطهارة - السيد الخوئي - ج 6 - شرح ص 314

وأما المفضل بن عمر
: وهو الذي نسب إليه كتاب التوحيد ، والظاهر أنه ثقة ، بل من كبار الثقاةوإن وردت فيه روايات ذامة إذ بإزائها روايات مادحة تتقدم عليها لوجوه تعرضنا لها في محلهكتاب الصوم - السيد الخوئي - ج 1-ص 339 – 340

ولكن الروايتين ضعيفتان فإن في سند أحداهما المفضل بن عمر
كتاب الطهارة - السيد الخوئي - ج 3 - ص 130

في الوافي روي عن جعفر بن بشير عن المفضل بن عمر فتكون الرواية ضعيفة لضعف المفضل عن المشهور
كتاب الحج - السيد الخوئي - ج 4 -ص 210

محمد بن أحمد بن خاقان 
أبو جعفر القلانسي المعروف بحمدان وهو موثقكتاب الصلاة - السيد الخوئي - ج 4 - ص 108 – 109

محمد بن أحمد بن خاقان النهدي أبو جعفر القلانسي الكوفي الآتي ، فإنه يلقب بحمدان ويأتي توثيقه في حمدان القلانسي
معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 7 - ص 260

أقول : ضعيفة السند ، فإن محمد بن أحمد بن خاقان ، وإن حكى الشيخ توثيقه ، من العياشي إلا أن النجاشي ضعفه ، وكذلك ابن الغضائري ، على ما حكاه العلامة ، وابن داود .
معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 5 - ص 204

ومعتبرة المعلى بن خنيس 
قال: (قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما يجزي في المتعة من الشهود؟..مباني تكملة المنهاج - السيد الخوئي - ج ١ - الصفحة ١٣٧

المعلى بن خنيس: ومقتضى ذلك أنه كان رجلا صدوقا، إذ كيف يمكن أن يكون الكذاب مستحقا للجنة، ويكون موردا لعناية الصادق عليه السلام. ويؤكد ذلك شهادة الشيخ بأنه كان من السفراء الممدوحين وأنه مضى على منهاج الصادق عليه السلام.
معجم رجال الحديث ج19ص269

رواية المعلى بن خنيس ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) قال : " إذا سبقك الإمام بركعة فأدركته وقد رفع رأسه فاسجد معه ، ولا تعتد بها ". وهي ضعيفة السند بمعلى بن خنيس
كتاب الصلاة - السيد الخوئي - ج 5 ق 2 - ص 138

فإن الرجلين وإن لم يوثقا صريحا في كتب الرجال ، أعني القاسم وجده الحسن دون غيرهما ممن يسمى بذلك لكن يكفي وقوعهما بعين هذا السند - أي القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد في أسانيد كامل الزيارات ، ويؤكده أن الصدوق اختار في باب الزيارات رواية قال إنها أصح الروايات التي وصلت إلي مع أن في طريقها أيضا القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد ، فهذا توثيق منه
كتاب الصلاة - السيد الخوئي - ج 4 - ص 195 – 196

والرواية موثقة فإن القاسم بن يحيى الواقع في سندها موجود في اسناد كامل الزيارات
كتاب الطهارة - السيد الخوئي - ج 5 - هامش ص 98

وقد وردت في طريق آخر للصدوق وهو ضعيف أيضا لوجود القاسم بن يحيى وجده الحسن بن راشد فيه ، وهما ضعيفان
كتاب الطهارة - السيد الخوئي - ج 8 - ص 350 – 351

القاسم ابن يحيى وجده الحسن بن راشد وكلاهما ضعيف كما مر في بعض الأبحاث السابقة. كتاب الطهارة - السيد الخوئي - ج 8 - ص 442


إلا أن الخبر ليس بضعيف بل هو معتبر فإن الضعف المتوهم هو من ناحية الحسين بن علوان ولكنه موثق لأن الكشي يمدحه والنجاشي يوثقه
..مضافا إلى ذلك أن الحسين من رجال تفسير علي بن إبراهيم القميكتاب الحج - السيد الخوئي - ج 1 - ص 375

روى الحميري في قرب الإسناد بسند معتبر عن الحسين بن علوان عن جعفر عن أبيه أن عليا ( ع )
... كتاب الاجارة ، الأول - السيد الخوئي - ص 342

في سندها الحسين بن علوان وهو عامي لم يوثق
كتاب الطهارة - السيد الخوئي - ج 8 - ص 161

صحيحة مسعدة بن صدقة
 
عن أبي عبد الله ( ع ) قال... كتاب النكاح - السيد الخوئي - ج 1 - ص 105

موثقة
 مسعدة بن صدقة عن أبي عبد الله - ع – قال.. كتاب الاجتهاد والتقليد - السيد الخوئي - ص 208 – 209

بأن الرواية وإن كانت معتبرة لوجود مسعدة في أسانيد كامل الزيارات وإن لم يوثق صريحا
كتاب الصلاة - السيد الخوئي - ج 5 ق 2 - ص 439 – 440

إلا أنها ضعيفة سندا وإن رويت بعدة طرق إلا أن جميعها في سندها مسعدة بن صدقة وهو ضعيف فلا يمكن الاعتماد عليها. كتاب الطهارة - السيد الخوئي - ج 9 - ص 13


حمدويه ، قال : محمد بن عيسى ومحمد بن مسعود . قال : حدثنا جبرئيل بن أحمد ، قال : حدثنا محمد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عبد الحميد ، عن الوليد بن صبيح ، قال : قال داود بن علي لأبي عبد الله عليه السلام
... أقول : هذه الرواية صحيحة. معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 19 - ص 261

وجدت بخط جبرئيل بن أحمد ، قال : حدثني محمد بن عبد الله بن مهران ، قال : حدثني محمد بن علي الصيرفي ، عن الحسن ، عن ، الحسين بن أبي العلاء ، وأبي المغرا ، عن أبي بصير ، قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول
..أقول : هذه الروايات كلها صحاح. معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 19 - ص 262

على أنها ضعيفة السند بجبرئيل بن أحمد
معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 2 - ص 68
...

الأئمه المعصومين يلعنوا ويكفروا الزيديه والواقفه وقالوا فيهم أنهم نواصب وعدم مجالستهم, بينما علماء الرافضه وثقوهم وترحموا عليهم!

حمدويه قال: حدثنا يعقوب بن يزيد، قال: حدثنا محمد بن عمر، عن محمد بن عذافر، عن عمر بن يزيد، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الصدقة على الناصب وعلى الزيدية ؟ فقال: لا تتصدق عليهم بشئ، ولا تسقهم من الماء ان استطعت، وقال لي: الزيدية هم النصاب. رجال الكشي ج2ص494 (اختيار معرفه الرجال)

محمد بن الحسن، قال: حدثني أبو علي الفارسي، قال: حكى منصور، عن الصادق علي بن محمد بن الرضا عليهم السلام أن الزيدية والواقفة والنصاب بمنزلة عنده سواء. رجال الكشي ج2ص495

كما وروا (عليهم السلام) ذم الزيدية والواقفة وامثالهما ولعنهم ، بل في الكشي اخبار كثيرة ، وفيها انهما والنصاب عندهم (عليهم السلام) بمنزلة سواء ، وأن الواقف عاند عن الحق ومقيم السيئة ، وأن الواقفة كفار زنادقة مشركون ، ونهوا
(عليهم السلام) عن مجالستهم. خاتمة المستدرك – الميرزا النوري ج5ص13
بينما علمائهم خالفوا المعصومين:

قال النجاشي: (ابن عقدة: أحمد بن محمد بن سعيد بن عبد الرحمان بن زياد بن عبد اللّه بن زياد بن عجلان، مولى عبد الرحمان بن سعيد بن قيس السبيعي الهمداني، هذا رجل جليل في أصحاب الحديث، مشهور بالحفظ : والحكايات تختلف عنه في الحفظ وعظمه : وكان كوفياً، زيدياً، جارودياً، على ذلك حتى مات، وذكره أصحابنا لاختلاطه بهم، ومداخلته إيّاهم، وعظم محلّه، وثقته، وأمانته. معجم رجال الحديث ج3 رقم 871

وتقدم أن ابن عقدة (رحمه الله) كان يأتي من الكوفة الى بغداد ، فيملي أحاديثه على المسلمين في مسجد براثا. وأن النواصب أتباع المتوكل اعتدوا عليه وحبسوه!. الإمام علي الهادي عليه السلام ص118 علي الكوراني

وقال الشيخ (الطوسي) " حنان بن سدير، له كتاب وهو ثقة رحمه الله، روينا كتابه بالاسناد الاول عن إبن أبي عمير، عن الحسن بن محبوب عنه ". وعده في رجاله في أصحاب الكاظم عليه السلام قائلا: حنان بن سدير الصيرفي واقفي. معجم رجال الحديث ج7ص316 رقم4110 الخوئي



https://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=177785

تعليقات

المشاركات الشائعة

علي عند الشيعة يؤذي النبي ويكفر بطعنه وتكفيره لاهل البيت الموصى بهم ومنهم عم النبي العباس ويطعن بعقيل اخوه كما بالرواية.وبقيت بين جلفين جافيين ذليلين حقيرين عاجزين العباس وعقيل وكانا قريبي العهد بكفر.كتاب سليم بن قيس ص٢١٦وبحارالانوار ج٢٩ص٤٦٨وبالكافي نحوه وحسنه المجلسي والنبي يقول بروايتهم.من آذى العباس فقد آذاني.الأمالي الطوسي ص٢٧٣

الامام المعصوم عند الشيعة يقول زوجات النبي الله اذهب عنهم الرجس ومعصومات ومن اهل الكساء يقوله باخر دعائة.اللهم صل على محمد وأهل بيته وذريته وأزواجه الطيبين الأخيار الطاهرين المطهرين الهداة المهتدين غير الضالين ولا المضلين الذين أذهبت عنهم الرجس وطهرتهم تطهيرا.بحار الأنوار المجلسي ج٨٧ص٨٦وثيقة

علي مسخ بعوضة عند الشيعة كونه يستهزى بالرسل تقول الرواية.عن ابي عبدالله ان هذا المثل ضربه الله لامير المؤمنين فالبعوضة امير المؤمنين وما فوقها رسول الله صلى الله عليه وآله.١٦٧ تفسير القمي ج١ص٣٤.٣٥وقد صحح الرواية حسين الساعدي في كتابه المعلى بن خنيس ص ١٨٨قال الرضا وان البعوض كان رجلا يستهزئ بالأنبياء ويشتمهم ويكلح في وجوههم فمسخه الله تعالى بعوضا ..."١٦٨ - علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج ٢ ص ٤٨٦ - ٤٨٧ .

يقول المعصوم.لا يقتل النبيين واولاد النبيين الا اولاد زنا.كامل الزيارات ابن قولويه ص 79.بينما نجد ان الرسول والحسن تزوجوا زانيات والعياذ بالله كونهم ماتوا بالسم من عائشة وحفصة وجعدة اولاد الزنا تقول رواية سم الرسول الاتي.فسم قبل الموت إنهما سمتاه.بحار الأنوار المجلسي ج٣١ص٦٤١وتقول رواية سم الحسن الاتي. إن جعدة بنت أشعث بن قيس الكندي سمت الحسن بن علي ..فاستمسك في بطنه ثم انتفط به فمات.مرآة العقول المجلسي ج5ص 355وحسنه

علي عند الشيعة يسب بوقاحة في عورة رجل وحاشاه يقول بالرواية.من عبد الله علي أمير المؤمنين إلى عبد الله بن قيس أما بعد يا ابن الحائك يا عاض أير أبيه فوالله إن كنت لأرى أن بعدك.بحار الأنوار المجلسي ج٣٢ص86-٨٧

ادلة خلافة ابو بكر رضي الله عنه من كتب السنة بالسند الصحيح

العلامة الشيعي أستاذ الحوزة السنجري يمدح(السقيفة)ويترضى عن عمر قائلاً وبالتالي أصبحت سقيفة بني ساعده هي قمة ...وقمة التعبير عن الرأي والمنافسة على أدارة الدولة من منطلق الكفوئين و الأكفاء

أبا الحسن عليه السلام عن صفات الله يقول إثبات بلا تشبيه من كتب الشيعه

جهل المعصومين قد يغيب حكم بعدم علم فاطمة بان معاشر الانبياء لانورث ماتركناه صدقة نفس علي بانه خفي عليه حكم قيام الليل كله وكذا غياب الحكم على الحسن من تمر الصدقة وغياب الحكم على علي بان اخت حمزه اخت للنبي من الرضاعه ونصح بخطبتها له من كتب الشيعة موثق

قال زرارة رواي الشيعه لابي جعفر المعصوم شيعتكم لو حملتموهم على الأسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين بالكافي والحدائق الناضرة