الحسن بن علي بن محمد عند الشيعة يبطل التوسل والاستغاثة بغير الله قائلاً الله هو الذي يتأله إليه عند الحوائج والشدائد كل مخلوق عند انقطاع الرجاء من كل من دونه وتقطع الأسباب عن جميع من سواه بكتاب التوحيد للصدوق231 وبحار الأنوار4/182وثيقة

الحسن بن علي بن محمد  عند الشيعة يبطل التوسل والاستغاثة بغير الله قائلاً الله هو الذي يتأله إليه عند الحوائج والشدائد كل مخلوق عند انقطاع الرجاء من كل من دونه وتقطع الأسباب عن جميع من سواه بكتاب التوحيد للصدوق231 وبحار الأنوار4/182وثيقة



1


عن الحسن بن علي بن محمد عليهم السلام « الله: هو الذي يتأله إليه عند الحوائج والشدائد كل مخلوق عند انقطاع الرجاء من كل من دونه، وتقطع الأسباب عن جميع من سواه. وبسم الله أي أستعين في أموري كلها بالله»
(تفسير نور الثقلين3/186 التوحيد للصدوق231 معاني الأخبار للصدوق ص4 بحار الأنوار4/182 و89/232 تفسير نور البراهين2/5 تفسير الحسن العسكري ص21 التفسير الصافي1/80 التفسير الأصفى1/5 تفسير نور الثقلين1/13 تفسير القرآن لمصطفى الخميني1/121).
2
 
اسم الکتاب : معاني الأخبار المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 1  صفحة : 4
( باب )
* ( معنى « الله » عزوجل ) *
.
٢ ـ حدثنا محمد بن القاسم الجرجاني المفسر ـ رضي‌الله‌عنه ـ قال : حدثنا أبو يعقوب يوسف بن محمد بن زياد ، وأبو الحسن علي بن محمد بن سيار وكانا من الشيعة الإمامية ، عن أبويهما ، عن الحسن بن علي بن محمد عليهم‌السلام في قول الله عزوجل : « بسم الله الرحمن الرحيم » قال : الله هو الذي يتأله إليه عند الحوائج والشدائد كل مخلوق وعند انقطاع الرجاء من كل من دونه وتقطع الأسباب من جميع من سواه ، تقول : « بسم الله » أي أستعين على أموري كلها بالله الذي لا تحق العبادة إلا له ، المغيث إذا استغيث. والمجيب إذا دعي ، وهو ما قال رجل للصادق عليه‌السلام : يا بن رسول الله دلني على الله ما هو [٢] فقد أكثر علي المجادلون وحيروني. فقال له : يا عبد الله هل ركبت سفينة قط؟ قال : نعم. قال : فهل
3


اسم الکتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء المؤلف : العلامة المجلسي    الجزء : 92  صفحة : 232
العافية [١].
دعوات الراوندى : عن الصادق 7 مثله.
١٤ ـ يد : المفسر باسناده إلى أبي محمد العسكري 7 في قول الله عزوجل : بسم الله الرحمن الرحيم فقال : الله هو الذي يتأله إليه عند الحوائج والشدائد كل مخلوق عند انقطاع الرجاء من كل من دونه ، وتقطع الاسباب من جميع من سواه ، يقول : ( بسم الله ) أي أستعين على اموري كلها بالله الذي لا تحق العبادة إلا له ، المغيث إذا استغيث ، والمجيب إذا دعي. 




وين الحسين

تعليقات

المشاركات الشائعة

الامام المعصوم عند الشيعة يقول زوجات النبي الله اذهب عنهم الرجس ومعصومات ومن اهل الكساء يقوله باخر دعائة.اللهم صل على محمد وأهل بيته وذريته وأزواجه الطيبين الأخيار الطاهرين المطهرين الهداة المهتدين غير الضالين ولا المضلين الذين أذهبت عنهم الرجس وطهرتهم تطهيرا.بحار الأنوار المجلسي ج٨٧ص٨٦وثيقة

علي عند الشيعة يؤذي النبي ويكفر بطعنه وتكفيره لاهل البيت الموصى بهم ومنهم عم النبي العباس ويطعن بعقيل اخوه كما بالرواية.وبقيت بين جلفين جافيين ذليلين حقيرين عاجزين العباس وعقيل وكانا قريبي العهد بكفر.كتاب سليم بن قيس ص٢١٦وبحارالانوار ج٢٩ص٤٦٨وبالكافي نحوه وحسنه المجلسي والنبي يقول بروايتهم.من آذى العباس فقد آذاني.الأمالي الطوسي ص٢٧٣

علماء الشيعة يتهمون عليا بالتقية والمداراة في قوله ببيعة الخلفاء بكتاب الكيدري البيهقي حدائق الحقائق في شرح نهج البلاغة ج2 ص387 و 388وكتاب الراوندي منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة ج2 ص247 و 248/ وثائق

العلامة الشيعي أستاذ الحوزة السنجري يمدح(السقيفة)ويترضى عن عمر قائلاً وبالتالي أصبحت سقيفة بني ساعده هي قمة ...وقمة التعبير عن الرأي والمنافسة على أدارة الدولة من منطلق الكفوئين و الأكفاء

عند الشيعة رجل نزل على فاطمة ودخل بيتها وغرفة نومها فراى ثديها ترضع الحسين تقول الرواية.ففتحت الباب فدخلت وإذا فاطمة (عليها السلام) نائمة و الحسين (عليه السلام) على ثديها قد نام معها.الموسوعة الكبرى لفاطمة الأنصاري ج٩ص٣٦٧و٣٧٩وثيق

المعصوم يُقسمُ أن القرآن مُحَرَّفٌ بكتاب تفسير القمي / وثائق ونصوص

قال زرارة رواي الشيعه لابي جعفر المعصوم شيعتكم لو حملتموهم على الأسنة أو على النار لمضوا وهم يخرجون من عندكم مختلفين بالكافي والحدائق الناضرة

أبا الحسن عليه السلام عن صفات الله يقول إثبات بلا تشبيه من كتب الشيعه

فاطمة الزهراء زوجة علي ابي طالب زانية والعياذ بالله بدليل وصف المعصوم الزانيات المنكرات بالغيرة وفاطمة متصفة بالغيرة تقول الرواية.فإن بغت مع زوجها غيره كانت عند الله عز وجل زانية وإنما تغار المنكرات منهن فأما المؤمنات فلا.من لا يحضره الفقيه الصدوق ج٣ص٤٤٤وصححها المجلسي.بينما نجد أن فاطمة تغار تقول الرواية.أما علمت أن عليا قد خطب بنت أبي جهل فدخلها من الغيرة ما لا تملك.بحار الأنوار ج٤٣ص٢٠١