عدالة الصحابة في كتب الشيعة الاثنى عشرية المعتبرة بالوثائق

بسم الله

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله واله وصحبه الصالحين وبعد

كتاب الأحاديث الواردة في فضائل الصحابة

[سعود بن عيد الصاعدي]

فضائل سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه

https://shamela.ws/book/133/3116

هذه مجموعة كتب عن الزيدية المتحولة لرافضية يهودية سبئية


يؤخذ منها مايوافق الدين الاسلامي

https://archive.org/download/20231004_20231004_1033/%D8%AD%D9%88%D8%AB%D9%87%20%D8%B1%D8%A7%D9%81%D8%B6%D9%87.zip

فهذا موضوع تجميع للعدالة الصحابة من كتب الشيعة بعد ان امطرناهم بالادلة عل  عدالتهم رضوان الله عليهم من القرآن والسنة النبوية الشريف

والان نستعرض عدالتهم من كتبهم المعتبرة 

قال تعالى

.قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَكَفَرْتُم بِهِ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَىٰ مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (10)سورة الأحقاف.

وقال تعالى..

.قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (93) فَمَنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (94) قُلْ صَدَقَ اللَّهُ ۗ فَاتَّبِعُوا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (95)سورة آل عمران

هنا كتاب pdf عدالة الصحابة في كتب الشيعة الاثنى عشرية المعتبرة بالوثائق

https://archive.org/download/20230920_20230920_0349/%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%84%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D8%A8%D8%A9%20%D9%83%D8%AA%D8%A8%20%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%B9%D8%A9.pdf

وهنا الوثائق

ابو بكر وعمر مدفونين في روضة من رياض الجنة عند الشيعة ومع هذا يكفرونهم شيعة اليوم تقول الرواية.قال رسول الله صلى الله عليه وآله.ما بين قبري ومنبري روضة من رياض الجنة ومنبري على ترعة من ترع الجنة.وسائل الشيعة ج١٠ص٢٧٠وثيقة 

......

 معاوية يبكي على موت علي رضوان الله عليهم في كتب الشيعة لما وصفه له النهشلي تقول الرواية.فبكى معاوية وقال حسبك يا ضرار كذلك كان والله علي رحم الله أبا الحسن.الأمالي الصدوق ص٧٢٤ والانوار النعمانية الجزائري ج ١ص٤١ - ٤٢ . 

1111111111111

وفي امالي الصدوق : "٩٩٠ / ٢ - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، قال : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، قال : حدثنا محمد بن سنان ، عن المفضل بن عمر ، عن يونس بن ظبيان ، عن سعد بن طريف ، عن الأصبغ ابن نباتة ، قال : دخل ضرار بن ضمرة النهشلي على معاوية بن أبي سفيان ، فقال له : صف لي عليا . قال : أو تعفيني . فقال : لا ، بل صفه لي . فقال له ضرار : رحم الله عليا ، كان والله فينا كأحدنا ، يدنينا إذا أتيناه ، ويجيبنا إذا سألناه ، ويقربنا إذا زرناه ، لا يغلق له دوننا باب ، ولا يحجبنا عنه حاجب ، ونحن والله مع تقريبه لنا وقربه منا ، لا نكلمه لهيبته ، ولا نبتديه لعظمته ، فإذا تبسم فعن مثل اللؤلؤ المنظوم . فقال معاوية : زدني من صفته . فقال ضرار : رحم الله عليا ، كان والله طويل السهاد ، قليل الرقاد ، يتلو كتاب الله آناء الليل وأطراف النهار ، ويجود لله بمهجته ، ويبوء إليه بعبرته ، لا تغلق له الستور ، ولا يدخر عنا البدور ، ولا يستلين الاتكاء ، ولا يستخشن الجفاء ، ولو رأيته إذ مثل في محرابه ، وقد أرخى الليل سدوله ، وغارت نجومه ، وهو قابض على لحيته ، يتململ تململ السليم ، ويبكي بكاء الحزين ، وهو يقول : يا دنيا ، إلي تعرضت ، أم إلي تشوقت ، هيهات هيهات لا حاجة لي فيك ، أبنتك ثلاثا لا رجعة لي عليك . ثم يقول : واه واه لبعد السفر ، وقلة الزاد ، وخشونة الطريق . قال : فبكى معاوية ، وقال : حسبك يا ضرار ، كذلك كان والله علي ، رحم الله أبا الحسن" اهـ . 

١١٤٥ - الأمالي - الشيخ الصدوق - ص ٧٢٤ , وحلية الابرار- هاشم البحراني - جزء ٢ ص ٢١١ - ٢١٢ , والانوار النعمانية - نعمة الله الجزائري - ج ١ ص ٤١ - ٤٢ . 

.........

کتاب : البرهان في تفسير القرآن نویسنده : البحراني، السيد هاشم    جلد : 4  صفحه : 482

99-/8680 _13- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ: إِنَّهُ كَانَ سَبَبُ نُزُولِهَا:أَنَّ امْرَأَةً مِنَ الْأَنْصَارِ أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ)،وَ قَدْ تَهَيَّأَتْ وَ تَزَيَّنَتْ،فَقَالَتْ:يَا رَسُولَ اللَّهِ،هَلْ لَكَ فِيَّ حَاجَةٌ،فَقَدْ وَهَبْتُ نَفْسِي لَكَ؟فَقَالَتْ لَهَا عَائِشَةُ:قَبَّحَكِ اللَّهُ،مَا أَنْهَمَكِ لِلرِّجَالِ؟!فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ):«مَهْ-يَا عَائِشَةُ-فَإِنَّهَا رَغِبَتْ فِي رَسُولِ اللَّهِ إِذْ زَهِدْتَ [1] فِيهِ».ثُمَّ قَالَ:«رَحِمَكِ اللَّهُ،وَ رَحِمَكُمْ يَا مَعَاشِرَ الْأَنْصَارِ،نَصَرَنِي رِجَالُكُمْ،وَ رَغِبَتْ فِيَّ نِسَاؤُكُمْ،ارْجِعِي-رَحِمَكِ اللَّهُ-فَإِنِّي أَنْتَظِرُ أَمْرَ اللَّهِ».فَأَنْزَلَ اللَّهُ: وَ امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهٰا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرٰادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهٰا خٰالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ،فَلاَ تَحِلُّ الْهِبَةُ إِلاَّ لِرَسُولِ اللَّهِ(صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ). https://www.alukah.net/sharia/0/97506/%D9%85%D8%A7%D8%A6%D8%A9-%D8%A2%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D8%A8%D8%A9/