المعصوم اولاد الحسن حسدة كفرة ينكرون الامامة الرواية.فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي يَعْفُورٍ..أَيَعْرِفُ هَذَا بَنُو الْحَسَنِ فَقَالَ إِي وَاللَّهِ.. لَكِنَّهُمْ يَحْمِلُهُمُ الْحَسَدُ وَ طَلَبُ الدُّنْيَا عَلَى الْجُحُودِ وَ الْإِنْكَارِ. الكافي الكليني ج ١ص٢٤٠وقال المجلسي بمرأة العقول حسن ج٣ص٥٧وقال المعصوم.أصول الكفر ثلاثة..والحسد.الكافي 2/289 وصححها مجلسي وقال.من جحد إماما فهو كافر مرتد.بحار الأنوارج٧٦ص٢٢٥
المعصوم اولاد الحسن حسدة كفرة ينكرون الامامة الرواية.فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي يَعْفُورٍ..أَيَعْرِفُ هَذَا بَنُو الْحَسَنِ فَقَالَ إِي وَاللَّهِ.. لَكِنَّهُمْ يَحْمِلُهُمُ الْحَسَدُ وَ طَلَبُ الدُّنْيَا عَلَى الْجُحُودِ وَ الْإِنْكَارِ. الكافي الكليني ج ١ص٢٤٠وقال المجلسي بمرأة العقول حسن ج٣ص٥٧وقال المعصوم.أصول الكفر ثلاثة..والحسد.الكافي 2/289 وصححها مجلسي وقال.من جحد إماما فهو كافر مرتد.بحار الأنوارج٧٦ص٢٢٥
."
1111111111111111111
{الطعن بابناء الحسن رضي الله عنه }
لقد طعن الامامية بابناء الحسن رضي الله عنه شر طعن ولم يراعوا وصية رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بأهل بيته , وذلك لان ابناء الحسن هم من اهل بيت النبي صلى الله عليه واله وسلم كما هو الحال بالنسبة لابناء الحسين وغيرهم من بني هاشم , فهؤلاء جميعا من اهل البيت ويجب توقيرهم واحترامهم , وتنفيذ وصية رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فيهم , قال الكليني : ""
٣ - عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ أَبِي الْعَلَاءِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) يَقُولُ إِنَّ عِنْدِي الْجَفْرَ الْأَبْيَضَ قَالَ قُلْتُ فَأَيُّ شَيْ ءٍ فِيهِ قَالَ زَبُورُ دَاوُدَ وَ تَوْرَاةُ مُوسَى وَ إِنْجِيلُ عِيسَى وَ صُحُفُ إِبْرَاهِيمَ ( عليه السلام ) وَ الْحَلَالُ وَ الْحَرَامُ وَ مُصْحَفُ فَاطِمَةَ مَا أَزْعُمُ أَنَّ فِيهِ قُرْآناً وَ فِيهِ مَا يَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَيْنَا وَ لَا نَحْتَاجُ إِلَى أَحَدٍ حَتَّى فِيهِ الْجَلْدَةُ وَ نِصْفُ الْجَلْدَةِ وَ رُبُعُ الْجَلْدَةِ وَ أَرْشُ الْخَدْشِ وَ عِنْدِي الْجَفْرَ الْأَحْمَرَ قَالَ قُلْتُ وَ أَيُّ شَيْ ءٍ فِي الْجَفْرِ الْأَحْمَرِ قَالَ السِّلَاحُ وَ ذَلِكَ إِنَّمَا يُفْتَحُ لِلدَّمِ يَفْتَحُهُ صَاحِبُ السَّيْفِ لِلْقَتْلِ فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي يَعْفُورٍ أَصْلَحَكَ اللَّهُ أَ يَعْرِفُ هَذَا بَنُو الْحَسَنِ فَقَالَ إِي وَ اللَّهِ كَمَا يَعْرِفُونَ اللَّيْلَ أَنَّهُ لَيْلٌ وَ النَّهَارَ أَنَّهُ نَهَارٌوَ لَكِنَّهُمْ يَحْمِلُهُمُ الْحَسَدُ وَ طَلَبُ الدُّنْيَا عَلَى الْجُحُودِ وَ الْإِنْكَارِ وَ لَوْ طَلَبُوا الْحَقَّ بِالْحَقِّ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ "اهـ ."
١٢٤ - الكافي - الكليني - ج ١ ص ٢٤٠ , وقال المجلسي عن الرواية في مرأة العقول - حسن - ج ٣ ص ٥٧ .
قال المازندراني في شرح هذه الرواية : "قوله ( ولو طلبوا الحق لكان خيرا لهم ) وهم طلبوا الباطل أعني الدنيا بالباطل الذي هو الحسد وإنكار الإمام وأهل الحق فيعود إليهم النكال في الدنيا والوبال في الآخرة" اهـ .
١٢٥ - شرح أصول الكافي - محمد صالح المازندراني - ج ٥ ص ٣٤٠ .
....................
ولقد جاء في كتب الامامية ان من انكر اماما وجحده فهو كافر , قال المفيد : ""
واتفقت الإماميةعلى أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار "اهـ . ."
١٢٦ - أوائل المقالات - المفيد - ص ٤٤ .
........................................
قال ابن بابويه: "واعتقادنا فمن جحد إمامة أمير المؤمنين والأئمّة من بعده أنّه بمنزلة من جحد نبوّة الأنبياء".
واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدًا من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من آمن بجميع الأنبياء ثم أنكر نبوة محمد صلى الله عليه وسلم (١) .
فهذا النص يقتضي أن الاثني عشرية تكفر كل فرق المسلمين حتى فرق الشيعة التي وجدت على مدار التاريخ، مع أنها تتلقى عنهم دينها، لأن رواتهم من رجالها.
وقال شيخهم الطّوسي: "ودفع الإمامة كفر، كما أنّ دفع النّبوّة كفر، لأنّ الجهل بهما على حدّ واحد" (٢) .
وهذا فيما يبدو لم يقنع ابن المطهّر الحلّي فرأى أن إنكار إمامة الاثني عشر أعظم من إنكار النبوة، فقال: "الإمامة لطف عامّ، والنّبوّة لطف خاصّ لإمكان خلو الزّمان من نبيّ حيّ بخلاف الإمام، وإنكار اللّطف العامّ شرّ من إنكار اللّطف
(١) الاعتقادات: ص١١١، بحار الأنوار: ٢٧/٦٢
(٢) الطّوسي/ تلخيص الشّافي: ٤/١٣١، بحار الأنوار: ٨/٣٦٨
...
كتاب أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية - عرض ونقد -
222222222222222
اولاد الحسن اتو بخصلة كفر قال المعصوم.أصول الكفر ثلاثة..والحسد وَ أَمَّا الْحَسَدُ فَابْنَا آدَمَ حَيْثُ قَتَلَ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ.الكافي 2/289 وصححها مجلسي .
111111111111111
کتاب : الكافي- ط الاسلامية نویسنده : الشيخ الكليني جلد : 2 صفحه : 289 |
بَابٌ فِي أُصُولِ الْكُفْرِ وَ أَرْكَانِهِ 1- الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع أُصُولُ الْكُفْرِ ثَلَاثَةٌ الْحِرْصُ وَ الِاسْتِكْبَارُ وَ الْحَسَدُ فَأَمَّا الْحِرْصُ فَإِنَّ آدَمَ ع حِينَ نُهِيَ عَنِ الشَّجَرَةِ حَمَلَهُ الْحِرْصُ عَلَى أَنْ أَكَلَ مِنْهَا وَ أَمَّا الِاسْتِكْبَارُ فَإِبْلِيسُ حَيْثُ أُمِرَ بِالسُّجُودِ لآِدَمَ فَأَبَى وَ أَمَّا الْحَسَدُ فَابْنَا آدَمَ حَيْثُ قَتَلَ أَحَدُهُمَا صَاحِبَهُ[1]. |
..........
کتاب : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 10 صفحه : 73صفحه : 74الحديث الأول : صحيح. ............ الجواهر البغدادية بتصرف يسير وناصر القفاري |
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك