معاوية يبكي على موت علي رضوان الله عليهم في كتب الشيعة لما وصفه له النهشلي تقول الرواية.فبكى معاوية وقال حسبك يا ضرار كذلك كان والله علي رحم الله أبا الحسن.الأمالي الصدوق ص٧٢٤ والانوار النعمانية الجزائري ج ١ص٤١ - ٤٢ .

 معاوية يبكي على موت علي رضوان الله عليهم في كتب الشيعة لما وصفه له النهشلي تقول الرواية.فبكى معاوية وقال حسبك يا ضرار كذلك كان والله علي رحم الله أبا الحسن.الأمالي الصدوق ص٧٢٤ والانوار النعمانية الجزائري ج ١ص٤١ - ٤٢ . 



1111111111111


وفي امالي الصدوق : "٩٩٠ / ٢ - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل ( رضي الله عنه ) ، قال : حدثنا محمد بن يحيى العطار ، قال : حدثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، قال : حدثنا محمد بن سنان ، عن المفضل بن عمر ، عن يونس بن ظبيان ، عن سعد بن طريف ، عن الأصبغ ابن نباتة ، قال : دخل ضرار بن ضمرة النهشلي على معاوية بن أبي سفيان ، فقال له : صف لي عليا . قال : أو تعفيني . فقال : لا ، بل صفه لي . فقال له ضرار : رحم الله عليا ، كان والله فينا كأحدنا ، يدنينا إذا أتيناه ، ويجيبنا إذا سألناه ، ويقربنا إذا زرناه ، لا يغلق له دوننا باب ، ولا يحجبنا عنه حاجب ، ونحن والله مع تقريبه لنا وقربه منا ، لا نكلمه لهيبته ، ولا نبتديه لعظمته ، فإذا تبسم فعن مثل اللؤلؤ المنظوم . فقال معاوية : زدني من صفته . فقال ضرار : رحم الله عليا ، كان والله طويل السهاد ، قليل الرقاد ، يتلو كتاب الله آناء الليل وأطراف النهار ، ويجود لله بمهجته ، ويبوء إليه بعبرته ، لا تغلق له الستور ، ولا يدخر عنا البدور ، ولا يستلين الاتكاء ، ولا يستخشن الجفاء ، ولو رأيته إذ مثل في محرابه ، وقد أرخى الليل سدوله ، وغارت نجومه ، وهو قابض على لحيته ، يتململ تململ السليم ، ويبكي بكاء الحزين ، وهو يقول : يا دنيا ، إلي تعرضت ، أم إلي تشوقت ، هيهات هيهات لا حاجة لي فيك ، أبنتك ثلاثا لا رجعة لي عليك . ثم يقول : واه واه لبعد السفر ، وقلة الزاد ، وخشونة الطريق . قال : فبكى معاوية ، وقال : حسبك يا ضرار ، كذلك كان والله علي ، رحم الله أبا الحسن" اهـ . 


١١٤٥ - الأمالي - الشيخ الصدوق - ص ٧٢٤ , وحلية الابرار- هاشم البحراني - جزء ٢ ص ٢١١ - ٢١٢ , والانوار النعمانية - نعمة الله الجزائري - ج ١ ص ٤١ - ٤٢ . 


تعليقات

المشاركات الشائعة

بطلان صلاة الشيعة من كتبهم بسند صحيح وثائق وفيديو وكتاب بعد ١١٠٠سنة من صلاتهم ثبت بطلانها وثائق

معصوم الشيعة يطعن بنساء الشيعة دون أن يستثني فاطمة يقول بالرواية.اعصوهن في المعروف قبل أن يأمرنكم بالمنكر وتعوذوا بالله من شرارهن وكونوا من خيارهن على حذر.ويقول.لا تشاوروهن في النجوى ولا تطيعوهن في ذي قرابة.ويقول.ولا تطيعوهن في المعروف فيأمرنكم بالمنكر.ويقول.في خلاف النساء البركة.ويقول.كل امرئ تدبره امرأة فهو ملعون.ويقول عن الرسول.إذا أراد الحرب دعا نساءه فاستشارهن ثم خالفهن.الكافي ج٥ص٥١٧و٥١٨وصححها وقال عنها مرفوع المجلسي بمراءة العقول ج20 ص334و٣٣٣وثيقة

فهرس موثق بالكتب والصور والمصدر من بطون كتب الشيعه الاثنى عشرية اقيمت الحجة عليكم ياشيعة

روايات النبي والائمة عند الشيعة سبابين شتامين وحاشاهم بكتب القوم وين العصمة وانك لعلى خلق عظيم ياشيعة

اكثر من ثلاثين حديث ضعيف في ذم معاوية رضي الله عنه يحتج بها الشيعة لاتصح بقلم الاخ ماجد محاور غرفة المهاجرين والأنصار وثائق

الشيعة الزومبي يجوز ياكلون لحوم أهل السنة يقول الطوسي مانصة: وإن كان مباح الدم كالكافر الأصلي و المرتد و الزاني المحصن، و المقدور عليه في المحاربة قبل التوبة، كان كالميتة و يؤكل لأنه مباح الدم، فلا إثم عليه في قتله، و هو ميتة بعد قتله.كتاب المبسوط في فقه الإمامية ج٦ص٢٨٧وثيقة

عند الشيعة علي أذى النبي بدخوله بيته بدون إذن قال الله.يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ.اخر الاية.إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ. والنبي وجعفر يقولون ما نزل في القرآن يا أيها الذين آمنوا إلا وعلي أميرها وشريفها كمابحار الأنوار 37/333 وغيره والله يقول.إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا)فعلي ملعون ومعذب وثائق

المعصوم يثبت عدالة عمر بقوله.إذا جاءكم من ترضون خلقه و دينه فزوجوه‌.روضة المتقين للمجلسي ج8ص116.بينما نجده يزوج بنته ام كلثوم من عمر تقول الرواية.إن عليا لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته.ملاذ الاخيار للمجلسي ج13ص311وصحيحه وبالكافي كل الروايات وثيقة

عند الشيعة علي رب والله يقول.وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم .تقول الرواية.أنا المنادي لهم ألست بربكم .مشارق أنوار اليقين - الحافظ رجب البرسي - الصفحة ٢٦٠وثيقة

دخول كل المهاجرين و الانصار للجنة بكتب الشيعة بشهادة رسول الله يقول بالرواية.قول الله ..﴿وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأخرا عظيما﴾ قال: سأل قوم النبي ..فقالوا فيمن نزلت هذه الآية يا نبي الله؟ قال: إذا كان يوم القيامة عقد لواء من نور أبيض ونادى مناد: ليقم سيد المؤمنين ومعه الذين آمنوا، فقد بعث محمد (صلى الله عليه وآله)، فيقوم علي بن أبي طالب فيعطي الله اللواء من النور الأبيض بيده، تحته جميع السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار ولا يخالطهم غيرهم، حتى يجلس على منبر من نور رب العزة، ويعرض الجميع عليه رجلا رجلا فيعطى أجره ونوره، فإذا أتى على آخرهم قيل لهم: قد عرفتم موضعكم ومنازلكم من الجنة.الأمالي الطوسي ص378