المعصوم يدمر العصمة للنبي محمد وفسر قول الله ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان.بان محمد لم يكن يعلم الكتاب والايمان يعني كان كافر وجاهل يقول بالرواية. قد كان في حال لا يدرى ما الكتاب ولا الايمان.الكافي الكليني ج ١ص٢٧٣-٢٧٤وقال الطوسي. يعني ما كنت قبل البعث تدري ما الكتاب ولا ما الايمان قبل البلوغ.تفسير التبيان الطوسي ج ٩ص١٧٨ .
المعصوم يدمر العصمة للنبي محمد وفسر قول الله ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان.بان محمد لم يكن يعلم الكتاب والايمان يعني كان كافر وجاهل يقول بالرواية. قد كان في حال لا يدرى ما الكتاب ولا الايمان.الكافي الكليني ج ١ص٢٧٣-٢٧٤وقال الطوسي. يعني ما كنت قبل البعث تدري ما الكتاب ولا ما الايمان قبل البلوغ.تفسير التبيان الطوسي ج ٩ص١٧٨ .
قال الكليني والصفار : "حدثنا أبو محمد عن حمران بن موسى بن جعفر عن علي بن أسباط عن محمد بن الفضيل عن أبي حمزة قال سئلت أبا عبد الله عليه السلام عن العلم ما هو اعلم يتعلمه العالم من أفواه الرجال أو في كتاب عندكم تقرؤنه فتعلمون منه فقال الامر أعظم من ذلك وأجل اما سمعت من قول الله تبارك وتعالى وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدرى ما الكتاب ولا الايمان ثم قال وأي شئ يقول أصحابكم في هذه الآية
فقلت لا ادرى جعلت فداك ما يقولون قال بلى قد كان في حال لا يدرى ما الكتاب ولا الايمان
حتى بعث الله إليه تلك الروح التي يعطيها الله من يشاء فإذا أعطاها الله عبدا علمه الفهم والعلم" اهـ .
٩٨٢ - بصائر الدرجات - محمد بن الحسن الصفار - ص ٤٨٠ , والكافي - الكليني - ج ١ ص ٢٧٣ - ٢٧٤ .
وقال الصفار : "( ١ ) حدثنا أحمد بن محمد عن أبيه محمد بن عيسى عن عبد الله بن طلحة قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام اخبرني يا بن رسول الله صلى الله عليه وآله عن العلم الذي تحدثونا به امن صحف عندكم أو من رواية يرويها بعضكم عن بعض أو كيف حال العلم عندكم قال يا عبد الله الامر أعظم من ذلك وأجل اما تقرأ كتاب الله قلت بلى قال اما تقرأ وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدرى ما الكتاب ولا ايمان أفترون انه كان في حال لا يدرى ما الكتاب ولا الايمان قال قلت هكذا نقرؤها قال نعم قد كان في حال لا يدرى ما الكتاب ولا الايمان حتى بعث الله تلك الروح فعلمه بها العلم والفهم وكذلك تجرى تلك الروح إذا بعثها الله إلى عبد علمه بها العلم والفهم . ( ٢ ) حدثنا إبراهيم بن هاشم عن أبي عبد الله البرقي عن ابن سنان أو غيره عن عبد الله بن طلحة قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام اخبرني يا بن رسول الله صلى الله عليه وآله عن العلم الذي تحدثونا به امن صحف عندكم أو من رواية يرويها بعضكم عن بعض أو كيف حال العلم عندكم قال أبو عبد الله ع الامر أعظم من ذلك وأجل اما تقرأ كتاب الله قال قلت بلى قال اما تقرأ وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدرى ما الكتاب ولا الايمان أفترون انه كان في حال لا يدرى ما الكتاب ولا الايمان قال قلت هكذا نقرؤها قال نعم قد كان في حال لا يدرى ما الكتاب ولا الايمان حتى بعث الله تلك الروح فعلمه بها العلم والفهم" اهـ .
وقال الطوسي : "وقوله { ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان } يعني ما كنت قبل البعث تدري ما الكتاب ولا ما الايمان قبل البلوغ" اهـ .
٩٨٠ - تفسير التبيان - الطوسي - ج ٩ ص ١٧٨ .
لماذا جعل الطوسي عدم معرفة النبي صلى الله عليه واله وسلم قبل البلوغ ؟ .
هل يعتقد الطوسي ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان جاهلا بالايمان قبل البلوغ ؟ !!! .
کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 18 صفحه : 266 |
٢٦ ـ كا : محمد بن يحيى ، عن عمران بن موسى ، عن موسى بن جعفر ، عن علي بن أسباط ، عن محمد بن الفضيل ، عن أبي حمزة قال : سألت أبا عبدالله 7 عن العلم أهو شئ [٢]في المصدر : أهو علم يتعلمه. [٣]تقدم ذكر موضع الاية كرارا. [٤]اصول الكافى ١ : ٢٧٣ و ٢٧٤ ، وفيه : علم بها العلم. |
نام کتاب : بحار الأنوار - ط مؤسسةالوفاء نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 18 صفحه : 266 |
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك