بكتب الرافضة الصادق يتهم جميع المسلمين الذين لا يدفعون الخمس بدخول الزنى عليهم والعياذ بالله تقول الرواية.أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) مِنْ أَيْنَ دَخَلَ عَلَى النَّاسِ الزِّنَا قُلْتُ لَا أَدْرِي جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ مِنْ قِبَلِ خُمُسِنَا أَهْلَ الْبَيْتِ إِلَّا شِيعَتَنَا الْأَطْيَبِينَ فَإِنَّهُ مُحَلَّلٌ لَهُمْ لِمِيلَادِهِمْ.الكافي الكليني ج١ص٥٤٦وقال المجلسي بمرآة العقول حسن ج٦ص٢٧٨

 


بكتب الرافضة الصادق يتهم جميع المسلمين الذين لا يدفعون الخمس بدخول الزنى عليهم والعياذ بالله تقول الرواية.أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) مِنْ أَيْنَ دَخَلَ عَلَى النَّاسِ الزِّنَا قُلْتُ لَا أَدْرِي جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ مِنْ قِبَلِ خُمُسِنَا أَهْلَ الْبَيْتِ إِلَّا شِيعَتَنَا الْأَطْيَبِينَ فَإِنَّهُ مُحَلَّلٌ لَهُمْ لِمِيلَادِهِمْ.الكافي الكليني ج١ص٥٤٦وقال المجلسي بمرآة العقول حسن ج٦ص٢٧٨ 



قال الكليني : "" 

١٦ - عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ ضُرَيْسٍ الْكُنَاسِيِّ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) مِنْ أَيْنَ دَخَلَ عَلَى النَّاسِ الزِّنَا قُلْتُ لَا أَدْرِي جُعِلْتُ فِدَاكَ قَالَ مِنْ قِبَلِ خُمُسِنَا أَهْلَ الْبَيْتِ إِلَّا شِيعَتَنَا الْأَطْيَبِينَ فَإِنَّهُ مُحَلَّلٌ لَهُمْ لِمِيلَادِهِمْ "اهـ ." 


١٥٢ - الكافي - الكليني - ج ١ ص ٥٤٦ , وقال المجلسي عن الرواية في مرآة العقول - حسن - ج ٦ ص ٢٧٨ . 



ففي هذه الرواية جعل طهارة المولد للشيعة فقط دون غيرهم !!! . 

الجواهر البغدادية بتصرف

تعليقات

المشاركات الشائعة

بطلان صلاة الشيعة من كتبهم بسند صحيح وثائق وفيديو وكتاب بعد ١١٠٠سنة من صلاتهم ثبت بطلانها وثائق

معصوم الشيعة يطعن بنساء الشيعة دون أن يستثني فاطمة يقول بالرواية.اعصوهن في المعروف قبل أن يأمرنكم بالمنكر وتعوذوا بالله من شرارهن وكونوا من خيارهن على حذر.ويقول.لا تشاوروهن في النجوى ولا تطيعوهن في ذي قرابة.ويقول.ولا تطيعوهن في المعروف فيأمرنكم بالمنكر.ويقول.في خلاف النساء البركة.ويقول.كل امرئ تدبره امرأة فهو ملعون.ويقول عن الرسول.إذا أراد الحرب دعا نساءه فاستشارهن ثم خالفهن.الكافي ج٥ص٥١٧و٥١٨وصححها وقال عنها مرفوع المجلسي بمراءة العقول ج20 ص334و٣٣٣وثيقة

فهرس موثق بالكتب والصور والمصدر من بطون كتب الشيعه الاثنى عشرية اقيمت الحجة عليكم ياشيعة

روايات النبي والائمة عند الشيعة سبابين شتامين وحاشاهم بكتب القوم وين العصمة وانك لعلى خلق عظيم ياشيعة

اكثر من ثلاثين حديث ضعيف في ذم معاوية رضي الله عنه يحتج بها الشيعة لاتصح بقلم الاخ ماجد محاور غرفة المهاجرين والأنصار وثائق

الشيعة الزومبي يجوز ياكلون لحوم أهل السنة يقول الطوسي مانصة: وإن كان مباح الدم كالكافر الأصلي و المرتد و الزاني المحصن، و المقدور عليه في المحاربة قبل التوبة، كان كالميتة و يؤكل لأنه مباح الدم، فلا إثم عليه في قتله، و هو ميتة بعد قتله.كتاب المبسوط في فقه الإمامية ج٦ص٢٨٧وثيقة

عند الشيعة علي أذى النبي بدخوله بيته بدون إذن قال الله.يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ.اخر الاية.إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ. والنبي وجعفر يقولون ما نزل في القرآن يا أيها الذين آمنوا إلا وعلي أميرها وشريفها كمابحار الأنوار 37/333 وغيره والله يقول.إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا)فعلي ملعون ومعذب وثائق

المعصوم يثبت عدالة عمر بقوله.إذا جاءكم من ترضون خلقه و دينه فزوجوه‌.روضة المتقين للمجلسي ج8ص116.بينما نجده يزوج بنته ام كلثوم من عمر تقول الرواية.إن عليا لما توفي عمر أتى أم كلثوم فانطلق بها إلى بيته.ملاذ الاخيار للمجلسي ج13ص311وصحيحه وبالكافي كل الروايات وثيقة

عند الشيعة علي رب والله يقول.وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم .تقول الرواية.أنا المنادي لهم ألست بربكم .مشارق أنوار اليقين - الحافظ رجب البرسي - الصفحة ٢٦٠وثيقة

دخول كل المهاجرين و الانصار للجنة بكتب الشيعة بشهادة رسول الله يقول بالرواية.قول الله ..﴿وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأخرا عظيما﴾ قال: سأل قوم النبي ..فقالوا فيمن نزلت هذه الآية يا نبي الله؟ قال: إذا كان يوم القيامة عقد لواء من نور أبيض ونادى مناد: ليقم سيد المؤمنين ومعه الذين آمنوا، فقد بعث محمد (صلى الله عليه وآله)، فيقوم علي بن أبي طالب فيعطي الله اللواء من النور الأبيض بيده، تحته جميع السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار ولا يخالطهم غيرهم، حتى يجلس على منبر من نور رب العزة، ويعرض الجميع عليه رجلا رجلا فيعطى أجره ونوره، فإذا أتى على آخرهم قيل لهم: قد عرفتم موضعكم ومنازلكم من الجنة.الأمالي الطوسي ص378