المعصوم يكذب الشيعة بدعوى ان عائشة وحفصة قتلوا وسمموا النبي ومات ويثبت إن اليهود سموه تقول الرواية. عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أتي باليهودية التي سمت الشاة للنبي (صلى الله عليه وآله)الكافي ج٢ص١٠٨وقال المجلسي صحيح وعلق بقوله وفي بعض الروايات أن أثره بقي في جسده صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى توفي به بعد سنين ، فصار شهيدا .مراة العقول ج٨ص١٩٦وقال الصادق عليه السّلام انّه قال: سمّ رسول اللّه يوم خيبر فتكلّم اللحم فقال: يا رسول اللّه انّي مسموم، قال: فقال النبي عند موته اليوم قطعت مطاياي الاكلة التي اكلت بخيبر و ما من نبيّ و لا وصيّ الا شهيدا [البحار، ج 22، ص 516
المعصوم يكذب الشيعة بدعوى ان عائشة وحفصة قتلوا وسمموا النبي ومات ويثبت إن اليهود سموه تقول الرواية. عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أتي باليهودية التي سمت الشاة للنبي (صلى الله عليه وآله)الكافي ج٢ص١٠٨وقال المجلسي صحيح وعلق بقوله وفي بعض الروايات أن أثره بقي في جسده صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى توفي به بعد سنين ، فصار شهيدا .مراة العقول ج٨ص١٩٦وقال الصادق عليه السّلام انّه قال: سمّ رسول اللّه يوم خيبر فتكلّم اللحم فقال: يا رسول اللّه انّي مسموم، قال: فقال النبي عند موته اليوم قطعت مطاياي الاكلة التي اكلت بخيبر و ما من نبيّ و لا وصيّ الا شهيدا [البحار، ج 22، ص 516
الكافي - الشيخ الكليني - ج ٢ - الصفحة ١٠٨
9 - محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أبن فضال، عن ابن بكير عن زرارة، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) أتي باليهودية التي سمت الشاة للنبي (صلى الله عليه وآله) فقال لها: ما حملك على ما صنعت؟ فقالت: قلت: إن كان نبيا لم يضره وإن كان ملكا أرحت الناس منه، قال: فعفا رسول الله (صلى الله عليه وآله) عنها.
يقول المجلسي المحشش
كسابقه يعني
الحديث الثامن : موثق كالصحيح.
.
کتاب : مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول نویسنده : العلامة المجلسي جلد : 8 صفحه : 196
٩ ـ محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن ابن فضال ، عن ابن بكير ، عن زرارة ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال إن رسول الله صلىاللهعليهوآله أتي باليهودية التي سمت الشاة للنبي صلىاللهعليهوآله فقال لها ما حملك على ما صنعت فقالت قلت إن كان نبيا لم يضره وإن كان ملكا أرحت الناس منه قال فعفا رسول الله صلىاللهعليهوآله عنها.
الحديث التاسع : كالسابق ويدل علي حسن العفو عن الكافر وإن أراد القتل وتمسك بحجة كاذبة ، وظاهر أكثر الروايات أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم أكل منها ولكن بإعجازه لم يؤثر فيه عاجلا ، وفي بعض الروايات أن أثره بقي في جسده صلىاللهعليهوآلهوسلم حتى توفي به بعد سنين ، فصار شهيدا فجمع الله له بذلك بين كرم النبوة وفضل الشهادة ، واختلف المخالفون في أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم هل قتلها أم لا؟ واختلفت رواياتهم أيضا في ذلك ، ففي أكثر روايات الفريقين أنه عفا عنها ولم يقتلها ، وقال بعضهم : أنه قتلها ، ورووا عن ابن عباس أنه دفعها إلى أولياء بشر وقد كان أكل من الشاة فمات فقتلوها ، وبه جمعوا بين الروايات.
..
و وردت روايات كثيرة و معتبرة انّ النبي (صلّى اللّه عليه و آله) فارق الدنيا شهيدا كما روى الصفار بسند معتبر عن الصادق عليه السّلام انّه قال: سمّ رسول اللّه يوم خيبر فتكلّم اللحم فقال: يا رسول اللّه انّي مسموم، قال: فقال النبي عند موته اليوم قطعت مطاياي الاكلة التي اكلت بخيبر و ما من نبيّ و لا وصيّ الا شهيدا [2]. و في رواية اخرى قال عليه السّلام: سمّت اليهودية النبي في ذراع، قال: لما أتي بالشواء اكل من الذراع و كان يحبها فأكل ما شاء اللّه ثم قال الذراع: يا رسول اللّه انّي مسموم فتركه و ما زال ينقض به سمّه حتى مات (صلّى اللّه عليه و آله) [3]. [2] البحار، ج 22، ص 516 [3] البحار، ج 22، ص 516 |
نام کتاب : تعريب منتهى الآمال في تواريخ النبي و الآل نویسنده : الميلاني، السيد هاشم جلد : 1 صفحه : 208 |
.
واعتقادنا في النبي (ص) أنه سم في غزوة خيبر، فما زالت هذه الاكلة تعاده حتى قطعت أبهره فمات منها. (الابهر: عرق في الظهر، وقيل في القلب إذا انقطع مات).
[الـعـقـائـد]: اعــتــقــادنـــا في النبي (ص) أنه سم في غزاة خيبر، فما زالت هذه الأكلة تعاوده حتى قطعت أبهره، فمات منها.
الاعتقادت الامامية للصدوق ص97 - بحار الأنوار للمجلسي 27/ 215 وقال: (الابهر وريد العنق) - مستدرك سفينة البحار للنمازي 9/ 341 - اثبات الهداة للعاملي 5/ 384 - سفينة البحار للقمي 8/ 31
ومنها: كلام الشاة المسمومة المهداة من اليهودية بخيبر، حيث دعا أصحابه إليه فوضع يده، ثم قال: (ارفعوا فإنها تخبرني بأنها مسمومة) وقد كان (ص) تناول منها قليلا قبل أن كلمته، ليعلم أنه مخلوق وعبد, وصار ذلك سبب الشهادة مع عوده كل سنة.
البراهين القاطعة للاسترابادي 3/ 43
الثاني: الروايات؛ فمنها: الخبر المستفيض أو المتواتر بأكل النبي (ص) من الذراع المسموم الذي أهدته اليهودية إليه (ص)، و أكل منه هو و بعض أصحابه، فمات رفيقه وبقي يعاوده ألمه في كل أوان إلى أن مات منه (ص).
مسالك الأفهام للشهيد الثاني 11/ 459
سم في غزوة خيبر فما زالت هذه الأكلة تعاد حتى قطعت أبهره فمات منها.
جامع الاخبار للشعيري ص20
النبي (ص) مات بالسم الذي ألقوه إليه اليهود في غزوة خيبر، وما زال يعاوده في كل سنة حــتـــى مـــات بـــــه.
آداب الدعاء للموسوي ص220
حتى أن النبي (ص) مات شهيداً بالسم لما ورد عنه أنه قال: (ما زالت أكلة خيبر تعاودني حتى قطعت أبهر), وأكلة خيبر هي إطعامه من ذلك الذراع المسموم.
رسائل الشعائر (مجموعة من العلماء - جمع وتحقيق الحسون) 3/ 13
و وردت روايات كثيرة و معتبرة ان النبي (ص) فارق الدنيا شهيداً كما روى الصفار بسند معتبر عن الصادق (ع) انه قال: سم رسول الله يوم خيبر فتكلم اللحم فقال: يا رسول الله اني مسموم، قال: فقال النبي (ص) عند موته اليوم قطعت مطاياي الاكلة التي اكلت بخيبر و ما من نبي و لا وصي الا شهيدا.
و في رواية اخرى قال (ع) : سمت اليهودية النبي في ذراع، قال: لما أتي بالشواء اكل من الذراع و كان يحبها فأكل ما شاء الله ثم قال الذراع: يا رسول الله إني مسموم فتركه و ما زال ينقض به سمه حتى مات (ص).
تعريب منتهى الآمال للميلاني 1/ 208
وروى الكليني في الكافي 6/ 315 و البرقي في المحاسن 2/ 470 والصفار في البصائر 1/ 523 وغيرهم ( بسند معتبر ) : عن ابن القداح عن أبي عبد الله (ع) قال : سمت اليهودية النبي (ص) في ذراع.
حلية المتقين للمجلسي ص127
رجال الطوسي ص 28 [ترجمة بشر بن البراء] : (وأكل مع رسول الله (ص) يوم خيبر من الشاة المسمومة، وقيل انه مات منه).
خلاصة الأقوال للحلي ص 79
جامع الرواة للأردبيلي ص 121
نقد الرجال للتفريشي 1/ 279
منهج المقال للأسترابادي 3/ 45
معجم رجال الحديث للخوئي 4/ 220
زبدة المقال لمجتبى صحفي ص 74
المفيد من معجم الرجال للجواهري ص 85
طرائف المقال للبروجردي 2/ 127
وقال التستري : (أقول: ظاهر رجال الشيخ أن موته من السم قول، مع أنه محقق، و إنما اختلف في أنه مات منه مكانه أو بعد سنة).
قاموس الرجال للتستري 2/ 321
وقال النوري : (البشر الذي أكل من الذراع المسموم مع النبي (ص) فمات من يومه بسببه).
خاتمة المستدرك 7/ 184
و كذلك صدر عنه (ص) معجزات كثيرة : منها كلام الذراع المسمومة [6]
[1] قال الفضل بن الحسن الطبرسي: و لو كان ذلك لعلة الارتياب باليهودية، لما قبلها بدءا و لا جمع عليها أصحابه و قد كان (ص) تناول منها أقل شيء قبل أن كلمته، و كان يعاوده كل سنة، حتى جعل الله ذلك سبب الــشــهــادة، و كان ذلك بابا من التمحيص، ليعلم أنّه (ص) مخلوق.
الاعتماد في شرح واجب الاعتقاد - الفاضل المقداد ص81 هامش [6]
هذا والــمــعـــروف أن النبي (ص) قال في : مرضه الذي مات فيه : إن هذا الأوان وجدت فيه انقطاع أبهري من الأكلة التي أكلت بخيبر ، فإن النبي (ص) وان كان لفظ المضغة إلا ان بقايا السم اختلط ببزاقه الشريف ، وأثـــر في جسمه المبارك حتى أودي بحياته المقدسة بعد حين.
سيد المرسلين (ص) - جعفر السبحاني 2/ 416 هامش [1]
وقد كان (ص) تناول منها -الذراع المسمومة - أقـــل شيء قبل أن تكلمه فكان يعاوده كل سنة حتى جعل الله ذلك سبب الـــشــهـــادة ، وكان ذلك باباً من التمحيص ليعلم أنه مخلوق وعبد.
اعلام الورى - الطبرسي ص80 ؛ كنز الفوائد للكراجي ص75 ؛ الخرائج والجرائح للراوندي 1/ 27
وتأثير السم الذي وضعته له اليهودية في عنزة مطبوخة حتى أكلت منها وأثر في جسده الشريف وكان يهيج به في كل سنة وهو الذي مات به كما قال عليه السلام : ما زالت تلك الاكله تؤذيني حتى قطعت أنياط قلبي.
لوامع الانوار العرشية لمحمد باقر الموسوي الشيرازي ج2 ص53
وقبض (ص) بالمدينة مسمومـاً يوم الاثنين لليلتين بقيتا من صفر سنة إحدى وعشر من هجرته وهو ابن ثلاث وستين سنة ، وقبره (ص) بالمدينة في حجرته التي توفي فيها، وكان قد أسكنها في حياته عائشة بنت أبي بكر، سـم فـي غزوة خيبر فما زالت هذه الأكلة تعاد حتى قطعت أبهره فمات منها.
معارج اليقين في أصـول الدين لمحمد السبزواري - ص70
الحديث موثق كالصحيح :- وظاهر أكثر الروايات انه رسول الله (ص) أكل منها ولكن باعجازه لم يؤثر فيه عاجلا وبعض الروايات أن أثره بقي في جسده حتى توفي به بعد سنين فصار فصار شهيدا فجمع الله له بذلك بين كرم النبوه وفضل الشهادة.
مراة العقول ج6 ص333 ؛ شرح اصول الكافي ج8 ص321
(ورد في بعض الروايات أن المرض الذي توفي الرسول (ص) فيه كان من كتف شاة مسمومة قدمته له امرأة يهودية).
الفتاوى (أسئلة واجوبة) - لسماحة المرجع الديني الكبير السيد محمد سعيد الطبطبائي الحكيم - صفحة 409 -السؤال برقم 1256
(الجــواب) : بسمه تعالى : في حديث عن أبي عبد الله الصادق (ع): سمت اليهودية رسول الله صلى الله عليه وآله في ذراع وكان النبي صلى الله عليه وآله يحب الذراع والكتف و يكره الورك لقربها من المبال وفي رواية أخرى إن أكله من السم كان في غزوة خيبر، فبقي أثره حتى توفي منه، والله العالم.
مسائل وردود - آية الله السيد البهشتي - ص 499 السؤال برقم 152
اعلم رحمك الله أن حديث الباب -[حديث (الذراع المسموم) الذي أودى بحياة الرسول (ص)]- مما أتفق على تخريجه الفريقان، ورووه بأسانيد صحـــاح وحســان.
السيد حسن الحسيني آل المجدد الشيرازي (مجلة علوم الحديث 1) - شبكة الإمامين الحسنين
تعليقات
إرسال تعليق
يسرني تعليقك